الصفحه ١٣٤ : داعي الله (١). في كلام له.
وقال ابن حجر في
الإصابة : إنّه أتى إلى الحسين عليهالسلام في الطف وقتل معه
الصفحه ٣٠ : نادى منادي ابن زياد في الكوفة ألا برئت الذمة ممن وجد في الكوفة لم يخرج
لحرب الحسين عليهالسلام ، فرئي
الصفحه ٢٤٨ :
أسلم بن عمرو :
٩٥.
ابن شهرآشوب : ٧٦
، ٩١ ، ٩٧ ، ١٤٧ ، ١٥٢.
الأشعث بن قيس :
٨١.
أبو الشعثا
الصفحه ١٠٢ : ، وأجاب جماعة بنحو جوابه فنهدوا مع حبيب ،
وانسلّ منهم رجل فأخبر ابن سعد ، فأرسل الأزرق في خمسمائة فارس
الصفحه ٢٠٨ : يزيد؟ أتريد
أن تحمل؟ فسكت وأخذه مثل العرواء ، فقال له : يا ابن يزيد ، إنّ أمرك لمريب ، وما
رأيت منك في
الصفحه ١١٠ :
وقد أمكن الله منه
، فقال الحسين عليهالسلام : « لا ترمه فإنّي أكره أن أبدأهم في القتال
الصفحه ١٢١ : تغيّرت إلخ » (٢). فقام إليه مسلم ونافع فقالا ما قالا في ترجمتيهما ، ثمّ
قام برير فقال : والله يا ابن رسول
الصفحه ١٦٨ : .
( فقوله ) : فقال
لنا سلمان يحتمل الباهلي لأنّه رئيس الجيش ، ويحتمل الفارسي لأنّه في الجيش على ما
ذكره ابن
الصفحه ١٦٩ : قيس. وكان سلمان حجّ مع ابن عمّه سنة ستين
، ولمّا مال في الطريق مع الحسين عليهالسلام ، وحمل ثقله إليه
الصفحه ٢٢١ : الأسدي ، ذكره ابن حجر (١) ، ومسلم بن عوسجة
الأسدي ، ذكره ابن سعد في الطبقات (٢) ، وفي الكوفة هاني بن عروة
الصفحه ٣٦ : منها الخضاب ، وقال : « اشتدّ غضب الله على اليهود إذ
قالوا عزيز ابن الله ، واشتدّ غضبه على النصارى إذ
الصفحه ٧٥ : فيه الرجوع
عن عزمه ، وأرسل إليه ابنيه عونا ومحمّدا فأتياه بوادي العقيق قبل أن يصل إلى
مسامنة المدينة
الصفحه ١٩٣ : ، ولمسعود ذكر في المغازي والحروب ، وكانا شجاعين مشهورين ،
خرجا مع ابن سعد حتّى إذا كانت لهما فرصة أيّام
الصفحه ٢٩ : الحر إلى ابن زياد في الاستيذان بالرجوع إلى مكّة ، فأجابه بالتضييق
على الحسين والقدوم به عليه ، فأبى
الصفحه ٨١ : كندة وربيعة ، وقال له سر أمامي
في الخيل. وعقد لمسلم بن عوسجة على ربع مذحج وأسد وقال : انزل في الرجال