الصفحه ١٠ :
كتاب ( إبصار
العين في أنصار الحسين عليه وعليهم السلام ) للمرحوم المحقّق المتتبع الشيخ محمّد
الصفحه ١١ : العالمين لتراب مقدمه
الفداء.
أمّا بعد : فما ذا
يمكن لأهل الثناء والتعظيم أن يقولوا في حقّ أنصار الإمام
الصفحه ٩٥ : بنبوّته ، واختاره لرسالته ، ثمّ قبضه الله إليه وقد
نصح لعباده ، وبلّغ ما أرسل فيه ، وكنّا أهله وأوليا
الصفحه ١٥١ :
( أخفاق ) : الصرع
يقال : أخفق زيد عمرا في الحرب أي صرعه ، فكأن النبل يجري بها الصرع.
( الرشاق
الصفحه ١٨١ : .
وقاتل الكلبي ،
وكان في المسيرة قتال ذي لبد ، وقتل من القوم رجالا فحمل عليه هاني بن ثبيت
الحضرمي وبكير بن
الصفحه ١٩٥ :
الحبّاب بن عامر بن كعب
بن تيم اللاّة بن ثعلبة التيمي (١)
كان الحبّاب في
الكوفة من الشيعة ، وممّن
الصفحه ١٩٧ :
المقصد الثالث عشر
في الطائيين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
عمّار بن حسّان الطائي (١)
هو
الصفحه ٩ : لحرس الثورة الإسلاميّة دور ظاهر في نشر
الثقافة والتربية الإسلاميّة بين قوّات الحرس خاصّة وفي أوساط
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام وكان أبرص
خارجيّا.
( أنت أخو أخيك )
: يعني أنّ محمّد بن الأشعث الذي غدر بمسلم بن عقيل في الأمان
الصفحه ٦٢ : ولد لكم. فتقدّموا حتّى قتلوا ، فجاء إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في
المصال (١) ، فقال له : « أنت
الصفحه ٦٩ : اثنتين من
الهجرة ، وكان ممّن حرّم على نفسه الخمر في الجاهليّة ، وممّن أراد الاختصاء في
الإسلام فنهاه رسول
الصفحه ١٠٦ : غرّة فيقتله
بأبيه ، فلمّا كان زمان مصعب بن الزبير وغزا مصعب باجميرا دخل عسكر مصعب فإذا قاتل
أبيه في
الصفحه ١٣٠ : . ولمّا التحم
القتال حارب أولا ، ثمّ دعاه عابس ، فاستخبره عمّا في نفسه ، فأجاب بحقيقتها كما
تقدّم. فتقدم
الصفحه ١٤٤ : تقدّموا فأغلوا في صفوف أهل الكوفة حتّى أحاطوا بهم ، فانتدب لهم العبّاس
فخلص إليهم وخلّصهم ، ولكنّهم أبوا
الصفحه ١٦٤ : أنصره ، وأن أكون في حزبه ، وأن أجعل نفسي دون نفسه ، حفظا لما ضيّعتم من حقّ
الله وحقّ رسوله. قال : وأقبل