الصفحه ٢٣ :
الفاتحة
في أحوال
أبي عبد الله الحسين عليهالسلام إجمالا من ولادته إلى قتله
الحسين بن علي بن
الصفحه ٤٣ : البطن مجازا ، وسغبا بضمّتين جمع سغبى
من السغب وهو الجوع.
( ورأيت ) : في
نسخة ( أحوية ) : فكأنّه جمع
الصفحه ٧١ : : قتله زجر بن
بدر النخعي ، وقيل : بل عقبة الغنوي ، وقيل : بل رجل من همدان ، وقيل : وجد في
ساقية مقتولا لا
الصفحه ٢٠٧ : قرأ الكتاب
جاء به إلى الحسين ومعه الرسول ، فقال : هذا كتاب الأمير يأمرني أن أجعجع بكم في
المكان الذي
الصفحه ٨ : المحمّدي الخالص ، وحدّد طريقتها على هدي النهج الحسيني
في الثورة لإزالة الفساد والظلم ، وإقامة العدل ، ونشر
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام حفر له عند
الفسطاط حفيرة في جفن سيفه فدفنه فيها بدمائه ورجع إلى موقفه (٢).
وروى السيّد
الطاوسي
الصفحه ١٠٧ :
المهملة في بعض
الأصول ، ويمضى على الألسن وفي الكتب مظاهر ، وهو خلاف المضبوط قديما.
( نهد ) : نهض
الصفحه ١١٢ : بن دودان بن أسد بن
خزيمة الأسدي الصيداوي. وصيدا بطن من أسد. كان قيس رجلا شريفا في بني الصيدا شجاعا
الصفحه ١١٦ :
هؤلاء مقدمين
بأسيافهم في أوّل القتال على الناس ، فلمّا وغلوا عطف عليهم الناس فأخذوا يحوزونهم
الصفحه ١٢٢ : الحسين عليهالسلام فإن لم يجد بدّا فهو في حلّ ـ قال : بتنا الليلة العاشرة ،
فقام الحسين وأصحابه الليل
الصفحه ١٥٠ : (١) رضوان الله عليه ولعنته على قاتليه.
وفيه أقول :
ألا ربّ رام
يكتب السهم نافعا
الصفحه ١٥٩ : أن قتل أبوه في الحرب ، فوقف أمام الحسين عليهالسلام يستأذنه فلم يأذن
له ، فأعاد عليه الاستئذان.
قال
الصفحه ١٦٧ : بن عبد الله الشعبي ومهاجر بن أوس التميمي فقتلاه (١).
وقال السروي في
المناقب : لمّا صرع وقف عليه
الصفحه ١٨٥ :
المقصد العاشر
في الأزديين
من أنصار الحسين
عليهالسلام
مسلم بن كثير الأعرج
الأزدي أزدشنؤة
الصفحه ٢٢٠ : التي ترجم بها في الكتب ، ووجد الحرّ على صفته أيضا ، ورأى رأس الحر غير
مقطوع وعليه عصابة فحلّها ليأخذها