الصفحه ١٦٣ :
وروى أبو مخنف :
أنّ الحرّ لمّا ضايق الحسين عليهالسلام بالنزول وأتاه أمر ابن زياد أن ينزل الحسين
الصفحه ٢٧٩ : ء النفوس في
الأسقام
٦٣
بكربلاء وهام
القوم تختطف
٦٣
وقد قطعت منه
يمنى
الصفحه ٦١ : العبّاس (٢).
وروى أبو مخنف عن
الضحّاك بن قيس أنّ الحسين عليهالسلام لمّا خطب خطبته على راحلته ونادى في
الصفحه ٦٨ :
أنا ابن ذي
النجدة والأفضال
ذاك عليّ الخير
في الأفعال
سيف رسول
الصفحه ٧٩ : ، وكتب إليهم : « أمّا بعد : فقد أرسلت
إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل وأمرته أن يكتب
الصفحه ٨٠ : الأسدي ، فبلغ ذلك النعمان ابن بشير الأنصاري ـ وكان عامل يزيد
على الكوفة ـ فخرج وخطب الناس وتوعّدهم ولان
الصفحه ٨٩ :
فالمعنى في الرجز
أنّ النفس استقرّت بعد ما تفرّقت ، ويمضى في جملة من الكتب شعاع الشمس وهو غلط
وتصحيف ، صحفه
الصفحه ١٢٨ : أحتسبه ، فإنّ هذا يوم ينبغي لنا أن نطلب الأجر فيه
بكلّ ما نقدر عليه ، فإنّه لا عمل بعد اليوم ، وإنّما هو
الصفحه ١٧٩ : ، وإنّي لأرجو ألاّ
يكون جهاد هؤلاء الذين يغزون ابن بنت نبيّهم أيسر ثوابا عند الله من ثوابه إيّاي في
جهاد
الصفحه ٢١٦ :
الحدائق (١). وله في
القائميّات ذكر وسلام.
سعيد بن عبد الله الحنفي (٢)
كان سعيد من وجوه
الشيعة
الصفحه ٢١٧ :
في كتبكم ، أقدم وشيكا إن شاء الله. فلعمري ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ
بالقسط والدائن بالحقّ
الصفحه ٢١٨ : فقال : أوفيت يا ابن رسول الله؟ قال : « نعم ، أنت
أمامي في الجنّة » ، ثمّ فاضت نفسه النفيسة.
وفيه يقول
الصفحه ٢٢٧ :
إلى جهة الحسين عليهالسلام.
الفائدة الخامسة عشرة
رمي لنحو الحسين عليهالسلام من رءوس أصحابه
في
الصفحه ٢٨٠ : ما كان
فيها بمسلم
٨٨
من الأبطال ويحك
لا تراعي
٨٩
وعصبة بادوا على
الصفحه ٣٤ : فنصتوا ، فخطبهم : حمد الله وأثنى عليه ، واستنشدهم عن نفسه الكريمة
وما قال فيها جدّه رسول الله