الألسن تحريك
الواو أو تشديدها وهو غلط.
( أجربة سغبا ) :
أجربة جمع جراب كأغلمة وغلام ، والمراد به البطن مجازا ، وسغبا بضمّتين جمع سغبى
من السغب وهو الجوع.
( ورأيت ) : في
نسخة ( أحوية ) : فكأنّه جمع لحوية البطن وهي أمعاؤها ، والمعروف حوايا فإن وردت
أحوية فما أحسبها إلاّ خيرا من أجربة.
لا يقال : إنّ
العسلان لا تتسلّط على أوصال صفوة الله لطفا من الله وإيثارا له ، لأنّا نقول :
إنّ الكلام جرى على القواعد العربيّة والأساليب الفصيحة كما يقول قائلهم : عندي
جفنة يقعد فيها الخمسة يعني لو كانت ممّا يفعل به ذلك لقعد فيها خمسة رجال ، فيكون
معنى الكلام لو جاز ذلك على أوصالي لفعل بها ، وهذا كناية عن قتله وتركه بالعراء.
( لن تشذ ) : لن
تنفرد وتتفرّق. ( لحمته ) : بضم اللام وهي القرابة.
( حظيرة القدس ) :
اسم الجنّة أو اسم موضع شريف منها.
( التنعيم ) :
موضع على أربعة فراسخ من مكّة في الحل.
( وادي العقيق ) :
موضع عند المدينة وفيه أرض لابن الزبير ولغيره.
( مغذا ) : مسرعا
من أغذ بالسير إذا أسرع.
( ذات عرق ) :
بكسر العين موضع يتصل بعرق ، وهو جبل حاجز بين تهامة ونجد.
( الحاجر من بطن
الرمة ) : الحاجر بالحاء المهملة والجيم والراء المهملة : موضع ، وأصله ما أمسك
شفة الوادي.
( والرمّة ) : بضم
الراء المهملة والتشديد ، وقد يخفّف : واد متسع في طريق مكّة تنزل بطنه بنو كلاب
فبنو عبس فبنو أسد.
( الثعلبيّة ) :
بالثاء المثلثة والعين المهملة والباء المفردة والياء المثنّاة تحت موضع في طريق
مكّة ، يقال : هو ثلثا الطريق من الكوفة.