الصفحه ٥٩ : حكمه أو ننازلكم. قال : فلا تعجلوا حتّى أرجع إلى أبي عبد الله فأعرض عليه ما
ذكرتم ، فوقفوا ثمّ قالوا
الصفحه ١١٥ : بمنزلة من
جاء معي ، فإن تممت عليّ ما كان بيني وبينك ، وإلاّ ناجزتك » ، فكفّ عنهم الحرّ (١).
وقال أبو
الصفحه ٣١ : المراصد
وشربوا وملئوا قربهم ورجعوا ، ثمّ أتى أمر من عبيد الله إلى عمر بن سعد يستحثّه
على المنازلة ، فركبوا
الصفحه ٧٤ :
الغلام : يا أمّاه ، فأخذه الحسين عليهالسلام وضمّه إليه ، وقال : « يا ابن أخي اصبر على ما نزل بك ،
واحتسب
الصفحه ١١٦ : واحدة على ما بهم من الجراحات ، وقاتلوا حتّى قتلوا في مكان واحد (١). فتركهم العبّاس
ورجع إلى الحسين
الصفحه ٢٨ : ابن عبّاس وابن الزبير فلم يمتنع ، ومرّ بالتنعيم (٢) فمانعه ابن عمر ،
وكان على ماء له فلم يمتنع ، ومرّ
الصفحه ٢٣ :
الفاتحة
في أحوال
أبي عبد الله الحسين عليهالسلام إجمالا من ولادته إلى قتله
الحسين بن علي بن
الصفحه ٢٦ : ثم أومئا له على السنن وماتا عطشا ،
فتطيّر مسلم وكتب بذلك إلى الحسين عليهالسلام من المضيق وسرّح
الصفحه ٣٠ : بقصر بني مقاتل ثمّ سار ، فأتى إلى الحر
أمر من عبيد الله بالتضييق عليه ، فنزل كربلا يوم الخميس ثاني
الصفحه ١٦٥ : كلامك! فقال زهير : يا ابن البوّال على عقبيه ، ما إيّاك أخاطب
، إنّما أنت بهيمة ، والله ما أظنّك تحكم من
الصفحه ٢٠٧ :
حصن وعلى غير ماء
، وقد أمرت رسولي أن يلزمك ولا يفارقك حتّى يأتيني بإنفاذك أمري ، والسلام.
فلمّا
الصفحه ٢٩ : والحقّ ، فإن كنتم على ذلك
فأعطوني ما أطمئن إليه من عهودكم ومواثيقكم ، وإن لم تفعلوا وكنتم لقدومي كارهين
الصفحه ٦٠ : ترى أنت ، أنت الأمير والرأي رأيك ، فقال : قد
أردت أن لا أكون ذا رأي. ثمّ أقبل على الناس فقال : ما ذا
الصفحه ٢٤٥ : الحسين عليهالسلام
٢٠ ، ٣٦
هوّن عليّ ما
نزل بي أنّه بعين الله
الإمام الحسين
الصفحه ١٢٤ : ، قالت له أخته (١) النوار بنت جابر
: أعنت على ابن فاطمة ، وقتلت سيّد القراء ، لقد أتيت عظيما من الأمر