الصفحه ٤٩ :
المقصد الأوّل
في آل أبي طالب بن عبد المطلّب ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
علي بن
الصفحه ٤٤ : وجشم وكلّ غلط
من النسّاخ.
( استمرت حذاء ) :
استمرت دامت ، و ( حذاء ) : بالحاء المهملة والذال المشدّدة
الصفحه ٢٠١ :
كان مجمع بن زياد
في منازل جهينة حول المدينة ، فلمّا مرّ الحسين عليهالسلام بهم تبعه فيمن تبعه من
الصفحه ٢٦٥ : .
لبيد : ٥٧.
ليلى بنت أبي مرّة
: ٤٩.
ليلى بنت مسعود :
٧٠ ، ٢٢٤.
لقيط بن إياس
الجهني : ٩١ ، ٢٢٤
الصفحه ٢٦٦ : .
مرة بن منقذ
العبدي : ٥١.
مروان بن الحكم :
٢٤ ، ٦٤.
مزاحم بن حريث :
١٤٨.
مسعود بن عمرو
الأزدي
الصفحه ٢٧٠ : ، ١٢٤.
يزيد بن مغفل
الجعفي : ١٥١ ، ١٥٢ ، ١٥٣.
يزيد بن مرّة :
١٥٢.
يزيد بن معاوية :
٢٤ ، ٢٥ ، ٢٧
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وردّها إلى الخيمة
، على ما ذكره جماعة من أهل المقاتل.
الفائدة الثامنة عشرة
برزت بين الأعدا
الصفحه ١٤٣ : : ولا يقال على ما فوق العشرة ، وقيل : يقال ولا يقال
على ما فوقها ، فعلى الثاني يقال : بضع عشرة وبضع
الصفحه ٢٢٧ : ، ورأس عمر بن جنادة ، فإنّه رمي به أيضا إلى نحو الحسين ،
فأخذته أمّه وضربت به رجلا على ما روي فقتلته
الصفحه ١٦٣ : أرجع إلى أبي
عبد الله فأعرض عليه ما ذكرتم ، فوقفوا وقالوا له : ألقه فأعلمه ، ثمّ القنا بما
يقول ، فذهب
الصفحه ٢٠٦ : عليّ ما كان بيني وبينك وإلاّ ناجزتك » ، قال : فكفّ عنهم
الحرّ (٢) ، ثمّ ارتحل الحسين من قصر بني مقاتل
الصفحه ٩٤ :
تمّ بعث عبد الله إلى الحسين يخبره بالأمر الذي انتهى ، فقبض عليه الحصين وصار ما
صار عليه من الأمر الذي
الصفحه ٣٦ : إلى
مخيّمه فطلب ثوبا يلبسه تحت ثيابه فأتي بتبان ، فقال : « لا ، هذا لباس من ضربت
عليه الذلّة » ، فجي
الصفحه ١٢٢ : (٢)!
وقال أيضا : روى
الضحّاك بن قيس المشرقي ـ وكان بايع الحسين على أن يحامي عنه ما ظنّ أنّ المحاماة
تدفع عن
الصفحه ٢٢٥ :
إلى القتال مستأذنا أبا عبد الله الحسين عليهالسلام بأمر من أمّه فأهوى إليه بعضهم بسيفه وقتله