الصفحه ٢٤ : معاوية أهل الكوفة أرجفو بيزيد وعرفوا خبر الحسين عليهالسلام وامتناعه وخروجه
إلى مكّة ، فاجتمعت الشيعة في
الصفحه ٢٧ : زياد في البصرة والنعمان بن بشير
الأنصاري في الكوفة عاملين عليها ليزيد فتعتع الشيعة عند ورود مسلم الكوفة
الصفحه ٣٧ :
من تيامن أو تياسر
بينه وبين حرمه. فصاح : « ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا
الصفحه ٣٩ : الوردة في التوابين ، والظاهر من حال هؤلاء
أنّهم منعوا من الخروج إلى الطف وحبسوا مع جملة من الشيعة
الصفحه ٦٩ : رقيّة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(٣) راجع تنقيح
المقال : ١ / ٢١٩ ، أعيان الشيعة : ٤ / ١٢٩.
الصفحه ٧٦ : :
سليمان بن قتة التابعي الخزاعي الشيعي ، قيل إنّه أوّل من رثى الحسين عليهالسلام ، مرّ بكربلاء فنظر إلى
الصفحه ٨٠ :
شاء الله. وأقبل
مسلم حتّى دخل الكوفة فنزل دار المختار بن أبي عبيد فحضرته الشيعة واجتمعت له ،
فقرأ
الصفحه ١٠١ : المختار وأخذت الشيعة تختلف (٤) إليه ، قام فيهم
جماعة من الخطباء تقدمهم عابس الشاكري ، وثنّاه حبيب
الصفحه ١٢٧ : بن عقيل الكوفة فاجتمع عليه الشيعة في دار المختار ، فقرأ عليهم
كتاب الحسين عليهالسلام فجعلوا يبكون
الصفحه ١٣٠ : حنظلة بن أسعد
الشبامي وجها من وجوه الشيعة ذا لسان وفصاحة ، شجاعا قارئا ، وكان له ولد يدعى
عليّا ، له ذكر
الصفحه ١٣٩ : من وجوه الشيعة. وحضر مع أمير
المؤمنين عليهالسلام حروبه الثلاث ، وهو القائل يوم الجمل :
يا لك
الصفحه ١٤١ : . فأتياه به
وقد رجّل غديرتيه يوم الجمعة فدخل عليه ، فقال ابن زياد له : أما تعلم أنّ أبي قتل
هذه الشيعة غير
الصفحه ١٤٤ :
جنادة بن الحرث المذحجي
المرادي السلماني الكوفي (١)
كان جنادة بن
الحرث من مشاهير الشيعة ، ومن
الصفحه ١٥٣ : العشيرة
المذحجي الجعفي
كان يزيد بن مغفل
أحد الشجعان من الشيعة والشعراء المجيدين ، وكان من أصحاب علي
الصفحه ١٦٤ : شيعة هذا البيت إنّما كنت عثمانيّا. قال : أفلا تستدل
بموقفي هذا على أنّي منهم! أما والله ما كتبت إليه