الصفحه ١٨٢ : شدّة. ( الخوار ) : ككتان الضعيف.
( سدكت ) : لزمت
وذلك لجمود الدم عليها من كثرة القتلى.
عبد الأعلى
الصفحه ٢٣٧ : الحسين عليهالسلام
٢٠٤
أثني على الله
أحسن الثناء
الإمام الحسين عليهالسلام
٣١
الصفحه ٢٤٥ : الحسين عليهالسلام
٢٠ ، ٣٦
هوّن عليّ ما
نزل بي أنّه بعين الله
الإمام الحسين
الصفحه ٥٥ : :
( الحجر ) : هو
بتثليث الحاء المهملة وبعدها الجيم الساكنة حضن الإنسان.
( الكاهن ) :
بالنون ، ويجري على
الصفحه ١٨٨ :
قبض على مسلم وقتل
، أحضره ابن زياد فسأله : ممّن أنت؟ قال : من الأزد. فقال : انطلقوا به إلى قومه
الصفحه ٢٩١ :
٤٠ ـ مختصر تاريخ
دمشق لابن منظور المصري ، المتوفى سنة ٧١١ ه ، نشر دار الفكر دمشق.
٤١ ـ مراصد
الصفحه ١٣٤ : ، وفيه : عمّار بن أبي سلامة الغالاني.
(٤) المناقب : ٤ /
١١٣.
(٥) لم أعثر عليه.
الصفحه ٢٤٢ :
عزّ على عمّك أن
تدعوه
الإمام الحسين عليهالسلام
٢٢٥
عند الله أحتسب
نفسي وحماة
الصفحه ٢٤٠ : قتلوك
الإمام الحسين عليهالسلام
٧٢ ، ٢٢٥
بسم الله وبالله
وعلى ملّة رسول الله
الصفحه ٢٣٩ :
الحديث
المعصوم
الصفحة
إنّ بني أسد
الذين حضروا المعركة
الإمام
الصفحه ١٧ : المحرّم عام ١٣٧٠ ه ، ودفن بها ، وأرّخ وفاته بعضهم ضمن تاريخ وفاة
الشيخ جعفر النقدي الذي كانت وفاته بعده
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١) تاريخ الطبري :
٣ / ٣٠٨.
(٢) قال الحموي :
وهو فوق الكوفة ، وكان من مياه بكر بن وائل ... راجع معجم
الصفحه ٢٥ : العبدي
ـ وكانت من الشيعة ـ فتذاكروا أمر الإمامة وما آل إليه الأمر فأجمع رأي بعض على
الخروج فخرج وكتب بعض
الصفحه ١٨٠ : عليه فضربه حتّى قتله ، وأقبل إلى الحسين عليهالسلام يرتجز أمامه وقد
قتلهما جميعا فيقول :
إن
الصفحه ٢٧ :
أمري أهدكم سبيل
الرشاد والسلام » (١).
فأخبر بالكتاب
المنذر وأتى بالرسول إلى ابن زياد ، وكان ابن