الصفحه ٢٣٨ :
أما بعد فإن
الله اصطفى محمدا على
الإمام الحسين عليهالسلام
٩٥
أما بعد فإنّ
سعيدا
الصفحه ٥١ : الحسين يشدّ
على القوم يمنة ويسرة فيهزمهم ، فقال مرّة عليّ آثام العرب
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ١٢٢ :
وبرير على باب
الفسطاط تختلف مناكبهما (١) ، فازدحما أيّهما يطلي على أثر الحسين عليهالسلام ، فجعل
الصفحه ١١٦ :
هؤلاء مقدمين
بأسيافهم في أوّل القتال على الناس ، فلمّا وغلوا عطف عليهم الناس فأخذوا يحوزونهم
الصفحه ١٥٠ :
من المسلمين لعظم عليك أن تلقى الله بدمائنا ، فالحمد لله الذي جعل منايانا على
يدي شرار خلقه ، ثمّ قتله
الصفحه ١٦ : ء والتمييز الشرعي ، وأخيرا نقل إلى النجف حسب طلبه
فبقي فيها سنة واستقال على أثر سوء تفاهم وقع بينه وبين فخامة
الصفحه ١٢٥ : ؟
قال : فبلغت
أبياته رضي بن منقذ ، فقال مجيبا له يرد عليه :
فلو شاء ربّي ما
شهدت قتالهم
الصفحه ٨٦ : بالكوفة ناصر ، بل نتخوّف أن
__________________
(١) تاريخ الطبري :
٣ / ٢٩١.
(٢) زرود : موضع على
طريق
الصفحه ١٠٩ : ثمّ أذن له فدخل ، ودلّ عبيد الله على موضعه ، وذلك
بعد موت شريك (١).
قالوا : ثمّ إنّ
مسلم بن عوسجة
الصفحه ١١٥ : الكوفة يمتار لأهله طعاما ، فخرج بهم على طريق متنكبة
، وسار سيرا عنيفا من الخوف لأنّهم علموا أنّ الطريق
الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام فتقدّم يضرب بسيفه في القوم وهو يقول :
صبرا على
الأسياف والأسنّة
صبرا عليها
الصفحه ١٧٢ :
وروى أبو مخنف :
أنّ أبا الشعثاء قاتل فارسا فلمّا عقرت فرسه ؛ جثا على ركبتيه بين يدي الحسين فرمى
الصفحه ٢٤٣ :
فإنّ هانيا
وسعيدا قدما عليّ
الإمام الحسين عليهالسلام
٢٥
قتل الله قوما
قتلوك
الصفحه ٧٤ :
الغلام : يا أمّاه ، فأخذه الحسين عليهالسلام وضمّه إليه ، وقال : « يا ابن أخي اصبر على ما نزل بك ،
واحتسب
الصفحه ١٤٣ : : ولا يقال على ما فوق العشرة ، وقيل : يقال ولا يقال
على ما فوقها ، فعلى الثاني يقال : بضع عشرة وبضع