الصفحه ١٧٣ : معروفا. قال أهل السير : إنّ عمرو بن
الحمق لمّا قام على زياد قام زاهر معه ، وكان صاحبه في القول والفعل
الصفحه ٢١١ :
سعيد بن عبد
الله لا تنسينه
ولا الحرّ إذ
آسى زهيرا على قسر
( ضبط
الصفحه ٢١٥ :
المقصد السابع عشر
في الأفراد
من أنصار
الحسين عليهالسلام
جبلة بن علي الشيباني
كان جبلة
الصفحه ١٠٠ :
روى أهل السير :
أنّه لمّا جاءت نوبته استأذن الحسين عليهالسلام في القتال فأذن له ـ وكان شيخا كبيرا
الصفحه ١٨٥ : الكوفي (١)
كان تابعيّا
كوفيّا صحب أمير المؤمنين عليهالسلام واصيبت رجله في بعض حروبه.
قال أهل السير
الصفحه ٢١٤ : (١). وقال غيره : قتل في الحملة الأولى قبل الظهر.
أقول : إنّ الذي
ذكره أهل السير أنّ الحسين عليهالسلام كتب
الصفحه ١٤٨ : كرهنا لقاء ربّنا ، فإنّا على نيّاتنا وبصائرنا ، نوالي
من والاك ونعادي من عاداك (١). ثمّ قام برير فقال ما
الصفحه ١٦٦ : يسمع بشبهه وأخذ يحمل
على القوم فيقول :
__________________
(١) تاريخ الطبري :
٣ / ٣١٩ ـ ٣٢٠
الصفحه ٢٠٦ :
بالموت عار على الفتى
إذا ما نوى حقّا
وجاهد مسلما
وآسى الرجال
الصالحين بنفسه
الصفحه ١٤١ :
عليّ وأنا أخرجه من داري. فقال ابن زياد : ألم تكن عندك لي يد في فعل أبي زياد
بأبيك وحفظه من معاوية؟ فقال
الصفحه ١٠٣ : : فجاء حتّى سلّم على الحسين عليهالسلام وأبلغه رسالة عمر ، فأجابه الحسين عليهالسلام ، قال : ثمّ قال
له
الصفحه ١٢٧ : بن عقيل الكوفة فاجتمع عليه الشيعة في دار المختار ، فقرأ عليهم
كتاب الحسين عليهالسلام فجعلوا يبكون
الصفحه ١٢٠ : أبا عبد
الله! قد جاءك شرّ أهل الأرض وأجرأهم على دم وأفتكهم ، ثمّ قام إليه وقال : ضع
سيفك ، قال : لا
الصفحه ٢٨٧ :
٨ ـ الإرشاد في
معرفة حجج الله على العباد ، الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان
الصفحه ١١٧ : صرع فاستنقذوه قومه وأتوا به إلى الكوفة فأخفوه ، وبلغ ابن زياد خبره
فأرسل عليه ليقتله ، فشفع فيه جماعة