الصفحه ١١٣ :
وجعل عليها الحصين ، وكانت صورة الكتاب : « من الحسين بن علي إلى إخوانه من
المؤمنين والمسلمين : سلام
الصفحه ١٠٤ : . اعترضه شمر بن ذي الجوشن فقال :
هو يعبد الله على
حرف إن كان يدري ما تقول ، فقال حبيب : أشهد أنّك تعبد
الصفحه ٢٩ : حتّى أتتني كتبكم وقدمت عليّ رسلكم أن اقدم إلينا
فإنّه ليس علينا إمام لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهدى
الصفحه ٣٩ : الهندي الشاعر الزنديق السكّير ، وسبطه صالح بن عبد القدوس الزنديق الذي قتله
المهدي على الزندقة وصلبه على
الصفحه ١٧٤ : الحرّ به ، فجاء معه إلى
كربلا.
قال أهل السير :
إنّه قاتل فقتل في أوّل القتال.
وقال صاحب الحدائق
الصفحه ٢٨٠ : ما كان
فيها بمسلم
٨٨
من الأبطال ويحك
لا تراعي
٨٩
وعصبة بادوا على
الصفحه ٢٠٩ :
ما بدا لك » ،
فاستقدم أمام أصحابه ثمّ قال : أيّها القوم ألا تقبلون من حسين هذه الخصال التي
عرض
الصفحه ١٢٩ : .
(٢) تاريخ الطبري :
٣ / ٣٢٩.
(٣) عدّه الشيخ
الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الحسين عليهالسلام.
راجع رجال
الصفحه ٩٠ :
من سبي عين التمر (١) ، فأولدها علي عليهالسلام عمر الأطرف
ورقيّة.
قال السروي :
تقدّم عبد الله بن
الصفحه ٥٢ : ، ومرّ بنا عليّ وهو يطرد كتيبة فطعنه برمحه فانقلب على قربوس فرسه فاعتنق
فرسه فكرّ به على الأعداء فاحتووه
الصفحه ٤٩ : الحسين بن علي بن
أبي طالب عليهم السلام
ولد في أوائل
خلافة عثمان بن عفان ، وروى الحديث عن جدّه علي بن
الصفحه ١١٢ : صرد الخزاعي فكتبوا للحسين بن علي
عليهالسلام كتبا يدعونه فيها للبيعة وسرّحوها إليه مع عبد الله بن سبع
الصفحه ١٩٠ : وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ) (١) ، السلام عليك يا
ابن رسول الله ، ثمّ سلّم عليه وجلس إليه وأخبره
الصفحه ٥٨ : القيامة » (١).
وروى أبو مخنف
أنّه لما منع الحسين عليهالسلام وأصحابه من الماء وذلك قبل أن يجمع على الحرب
الصفحه ٧٨ : طالب
عليهم السلام
أمّه أمّ ولد
تسمّى عليّة (١) اشتراها عقيل من الشام.
روى المدائني قال
: قال