الصفحه ٨٠ : الأسدي ، فبلغ ذلك النعمان ابن بشير الأنصاري ـ وكان عامل يزيد
على الكوفة ـ فخرج وخطب الناس وتوعّدهم ولان
الصفحه ٨٢ : فخرج وبيده سيفه ، فقاتل
القوم قتالا شديدا ، وكان أيّدا ، ربما أخذ الرجل ورمى به على السطح ، فجعلوا
الصفحه ٢٠٥ :
، ونادى بالعصر ، فصلّى بالقوم ثمّ انفتل من صلاته وأقبل بوجهه على القوم فحمد
الله وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ٢٢٢ :
أنصاره أربعة نفر وهم : سويد بن أبي المطاع فإنّه ارتثّ وأغمي عليه فأفاق على
أصوات البشائر بقتل الحسين
الصفحه ٣٣ :
وعلى ملائكته
وأنبيائه بأحسن ما يجب ، فلم ير متكلّم قط أبلغ منه لا قبله ولا بعده ، ثمّ قال :
« أمّا
الصفحه ٣٥ : تُنْظِرُونِ ) (١) ( إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ ) في الأرض ( إِلاَّ
الصفحه ٨٤ :
وعمرو بن حريث ،
ومسلم بن عمرو الباهلي ، وكثير بن شهاب ، فاستسقى مسلم وقد رأى قلّة موضوعة على
الباب
الصفحه ١٩٤ :
المهادنة جاءا إلى
الحسين عليهالسلام يسلّمان عليه فبقيا عنده ، وقتلا في الحملة الأولى ، كما ذكره
الصفحه ٢٠٨ : أرفعه عليه ، فقلت : أنا منطلق فساقيه. قال فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه ، فو الله لو أطلعني على الذي
الصفحه ٢٢٠ :
أقول : وسمعت
مذاكرة أنّ بعض ملوك الشيعة استغرب ذلك ، فكشف عن قبري حبيب والحرّ فوجد حبيبا على
صفته
الصفحه ٢٨١ : عقيل
١٤٢
والجو من عثير
نقعي يمتلي
١٤٥
ديني على دين
حسين بن علي
الصفحه ٣٠ : بقصر بني مقاتل ثمّ سار ، فأتى إلى الحر
أمر من عبيد الله بالتضييق عليه ، فنزل كربلا يوم الخميس ثاني
الصفحه ٣٨ :
ما بين لحظ
الجفون والزبر
وقال قلبي بقيا
عليّ فلا
والله ما قد
طبعت من حجر
الصفحه ٤٦ : ء : العلّة والسبب. والجبن بضم الجيم وسكون الباء : ضدّ الشجاعة
بفتح الشين ، والدولة بفتح الدال : الغلبة في
الصفحه ٧٦ :
الجلساء فقال :
الحمد لله أعزز عليّ (١) بمصرع الحسين أن لا أكن آسيت حسينا بيدي ، فقد آسيته بولدي