الصفحه ٢٦٤ : : ١٨٦.
القاسم بن الحسن :
٧٢ ، ٢٢٤ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦.
قاسط بن زهير بن
الحرث التغلبي : ٢٠٠ ، ٢٢٣.
قتيبة بن
الصفحه ١٤٩ : عروة المرادي (١) أنّه لمّا جالت الخيل بعد ضرب نافع عليّا ، حمل عليها نافع
بن هلال فجعل يضرب بها قدما
الصفحه ١٢٤ : خير فله
برير
ثمّ بارز القوم
فحمل عليه رضي بن منقد العبدي ، فاعتنق بريرا ، فاعتركا ساعة ، ثمّ
الصفحه ٣١ : المراصد
وشربوا وملئوا قربهم ورجعوا ، ثمّ أتى أمر من عبيد الله إلى عمر بن سعد يستحثّه
على المنازلة ، فركبوا
الصفحه ٣٤ : المرتجز وعمامته
ودرعه وسيفه ، فركب الفرس ولبس الآثار ووقف قبالة القوم ، فاستنصتهم فأبوا عليه ،
ثمّ تلاوموا
الصفحه ٤٤ : ، وفسّرت الفقرة في التاج (١) بالمعاني الثلاثة ، فعلى الأوّل يكون المعنى أنّ الدنيا
أدبر معروفها واستمرت على
الصفحه ٦٢ : قربته وحمل على
القوم حتّى ملأ القربة. قالوا : واغترف من الماء غرفة ثمّ ذكر عطش الحسين عليهالسلام فرمى
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وتقبل منك يا
حمار! فحمل الحصين وحمل عليه حبيب ، فضرب حبيب وجه فرس الحصين بالسيف فشبّ به
الفرس ووقع
الصفحه ١٥٢ : عبيد الله بن الحر قال : دخل عليّ الحسين عليهالسلام ولحيته كأنّها جناح غراب! فما رأيت أحدا قط أحسن ولا
الصفحه ١٦٥ :
لأخيه العبّاس (١).
وروى أبو مخنف عن
علي بن حنظلة بن أسعد الشبامي (٢) عن كثير بن عبد الله الشعبي
الصفحه ٢١ : من وفى لله بالعهد والميعاد ، ومنهم
من خان فخاب أملا ، وأصلّي وأسلّم على رسوله الذي أرسله بالحقّ بشيرا
الصفحه ٣٦ : ،
فتقدّم إلى الحرب بنفسه فوقف بينهم وضرب بيده على كريمته الشريفة وكانت مخضوبة
كأنّها سواد السبج ، قد نصل
الصفحه ٤٢ : ، ويطلق على جانب نهر الفرات
الجنوبي من البصرة إلى هيت (١) ، ويخص بالموضع الذي قتل فيه الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٣ : على زنة جبل.
وقال الشاعر :
آتي النديّ فلا
يقرّب مجلسي
وأقود للشرف
الرفيع
الصفحه ٦٦ :
الحسين عليهالسلام وقال له : شريطتي
، قال : نعم ، ولكن أنّى لك النجاء؟! إن قدرت على ذلك فأنت في