الصفحه ١٢٩ : الرائد لا
يكذب أهله ) : هذا مثل مشهور ومعناه أن من يرسل أمام أهله ليخبرهم عن مربع يليق
بهم لا يكذب عليهم
الصفحه ١٤٠ : فحضر مجلسه ومعاوية لا
يعرفه ، فلمّا نهض الناس ثبت مكانه فسأله معاوية عن أمره؟ فقال : أنا هاني بن عروة
الصفحه ١٥٢ :
الحر فسطاطه فأوسع
له عن صدر مجلسه واستقبله إجلالا وجاء به حتّى أجلسه.
قال يزيد بن مرّة
: فحدّثني
الصفحه ٥٦ :
( الشفقة ) :
الأولى الحذر من جهة المحبّة ، والثانية هي شفق مضاف إلى ضمير البدر ، والشفق هو
الصفحه ٧١ : يدرى من قتله (٢).
وذكر بعض الرواة
أنّه تقدّم إلى الحرب وقاتل وهو يقول :
شيخي عليّ ذو
الفخار
الصفحه ٨٢ :
وأخبرته ، فخرج
صبحا للقصر ، فرأى ابن زياد وعنده أشراف الناس وهو يتفحص عن مسلم فأسرّ لمحمّد بن
الصفحه ٨٥ : وندعوا إلى حكم الكتاب. قال : وما أنت وذاك يا فاسق ، أو
لم نكن نعمل بذاك فيهم إذ أنت بالمدينة تشرب الخمر
الصفحه ٨٧ : الله بن يقطر ، وقد خذلنا شيعتنا ، فمن أحبّ
منكم الانصراف فلينصرف ليس عليه منّا ذمام ، فتفرّق الناس عنه
الصفحه ٩٢ : إلى القتال فجالد القوم يضرب فيهم بسيفه قدما وهو يقول :
أنا الغلام
الأبطحي الطالبي
الصفحه ١٠١ : وحملة علومه.
وروى الكشي عن
فضيل بن الزبير (١) قال : مرّ ميثم التمّار على فرس له فاستقبله حبيب بن مظاهر
الصفحه ١٣٦ :
المؤرّخين : إنّه بقي أسيرا حتّى توفي ، وإنّما كانت شفاعة قومه الدفع عن قتله ،
ويشهد له ما ذكر في القائميّات
الصفحه ١٧٣ : أحفاده محمّد بن سنان الزاهري صاحب الرواية عن الرضا والجواد عليهماالسلام المتوفى سنة
مائتين وعشرين
الصفحه ١٨١ : الكلبي تمشي إلى زوجها
حتّى جلست عند رأسه تمسح التراب عنه وتقول : هنيئا لك الجنّة! أسأل الله الذي رزقك
الصفحه ١٩٥ : بايع مسلم ، وخرج إلى الحسين عليهالسلام بعد التخاذل عن
مسلم ، فصادفه في الطريق ، فلزمه حتّى قتل بين
الصفحه ١٩٨ :
أبيه ، عن الرضا عليهالسلام (١).
أميّة بن سعد الطائي
كان أميّة من
أصحاب أمير المؤمنين