الصفحه ٧٣ : الحسين عليهالسلام قلنسوته ودعا
بخرقة وقلنسوة ، فشدّ رأسه بالخرقة ولبس القلنسوة واعتمّ عليها ، رجع عنه
الصفحه ٨٣ : لأهلي المقبلين إليّ ، أبكي لحسين
وآل حسين. ثمّ قال لمحمّد بن الأشعث : يا عبد الله إنّي أراك ستعجز عن
الصفحه ١٣٥ : عن مهران الكاهلي مولى لهم ، قال : شهدت كربلا مع الحسين عليهالسلام فرأيت رجلا يقاتل
قتالا شديدا لا
الصفحه ١٨٦ : ، فلمّا صار في كربلا مال إلى الحسين عليهالسلام أيّام المهادنة ،
وما زال معه حتّى قتل بين يديه في الحملة
الصفحه ٨٦ : برجل من أهل الكوفة قد عدل عن الطريق حين رأى الحسين ، قالا : فوقف
الحسين كأنّه يريده ، ثمّ تركه ومضى
الصفحه ١٢٤ : كعب حتّى ألقاه عنه ،
وقد غيب السنان في ظهره ، ثمّ أقبل يضربه بسيفه حتّى برد ، فكأنّي أنظر إلى رضي
قام
الصفحه ١٥٠ : رأسه
كسير يد ينقاد
للأسر عن يد
وما وجدوه واهنا
بعد أسره
ولكن
الصفحه ٣٢ : إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمرو بن
الحجّاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل
الصفحه ٣٥ : تدور بكم دور الرحى ، وتقلق
بكم قلق المحور ، عهد عهده إليّ أبي عن جدّي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٩ :
المقصد الثالث
في آل همدان ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
أبو ثمامة عمرو الصائدي
الصفحه ١٢٨ : : لأحوز ميراثكم لولدي ، وهو اشتباه ، والعبّاس أجلّ قدرا
من ذلك.
وروى أبو مخنف
أيضا قال : فتقدّم عابس إلى
الصفحه ١٥٣ :
الحجّاج بن مسروق
الجعفي إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في القتال ، فأذن له ثمّ عاد إليه وهو مخضّب
الصفحه ١٨٠ : الله : يا ابن الزانية وبك رغبة عن مبارزة أحد من الناس!؟
أو يخرج إليك أحد من الناس إلاّ وهو خير منك
الصفحه ٨١ :
قاتله؟ قال : نعم
، فبقى عند هاني ، وأصبح عبيد الله فبعث عينا له من مواليه يتوصل إلى مسلم ، وعاد
الصفحه ١٢٥ : برير أقول :
جزى الله رب
العالمين مباهلا
عن الدين كيما
ينهج الحق طالبه