الصفحه ٢٨ : قيسا إلى
مسلم بكتاب يخبر به أهل الكوفة عن قدومه ، ثمّ سار فمرّ بالثعلبيّة (٧) فزرود (٨) فبلغه خبر مسلم
الصفحه ١٩ : الأصليّة التي أخذ عنها ، مع الإشارة في المحلّ
إلى المصدر المأخوذ عنه وموقع الأخذ منه.
والمؤلف رحمهالله
الصفحه ٦١ : (٤). فعاد العبّاس إلى أخيه وأخبره بخبرهم.
قال أهل السير :
وكان العبّاس ربما ركز لواءه أمام الحسين وحامى عن
الصفحه ٢٠٥ :
إلى مصافّهم فأخذ
كلّ بعنان دابّته وجلس في ظلّها ، فلمّا كان وقت العصر أمر الحسين بالتهيؤ للرحيل
الصفحه ١٤٢ :
وبقي هاني عنده
إلى أن قبض على مسلم فقتلهما وجرّهما بالأسواق.
وفي ذلك يقول عبد
الله بن الزبير
الصفحه ٤٠ : .
( فجارا عن الطريق
) : جار بالجيم أي ضلّ وعدل عن الاستقامة من الجور.
( المضيق ) : ماء
لكلب وهو في الأصل
الصفحه ١٢٢ : (٢)!
وقال أيضا : روى
الضحّاك بن قيس المشرقي ـ وكان بايع الحسين على أن يحامي عنه ما ظنّ أنّ المحاماة
تدفع عن
الصفحه ١٤٨ : مغن عنه ، فسر بنا راشدا معافى ، مشرّقا إن شئت وإن شئت مغرّبا ، فو الله ما
أشفقنا من قدر الله ، ولا
الصفحه ١٦٥ :
لأخيه العبّاس (١).
وروى أبو مخنف عن
علي بن حنظلة بن أسعد الشبامي (٢) عن كثير بن عبد الله الشعبي
الصفحه ١٣٠ :
مسلم الكوفة بكتاب
لمسلم ووفادة على الحسين عليهالسلام عن أهل الكوفة وبقي معه حتّى جاء إلى كربلا
الصفحه ٢٥ : العبدي
ـ وكانت من الشيعة ـ فتذاكروا أمر الإمامة وما آل إليه الأمر فأجمع رأي بعض على
الخروج فخرج وكتب بعض
الصفحه ٦٢ :
إنّي أحامي أبدا
عن ديني
فضربه زيد بن
ورقاء الجهني على شماله فبرأها ، فضمّ اللواء إلى صدره كما
الصفحه ١١٦ :
، وقطعوهم من أصحابهم ، فلمّا نظر الحسين إلى ذلك ندب إليهم أخاه العبّاس ، فنهد
إليهم وحمل على القوم وحده يضرب
الصفحه ١٢ : ، فجزاكم
الله جميعا عنّي خيرا ... » (١).
وأمّا على صعيد
الشهادة ، فلا شهداء كشهداء عاشوراء من الأوّلين
الصفحه ٦٠ : تجيبهم إليها. وقال قيس بن الأشعث : لا تجبهم إلى ما سألوك فلعمري ليصبحنّك
بالقتال غدوة. فقال : والله لو