الصفحه ٩ : دين وفضل في
أعناق أبناء حرس الثورة الإسلاميّة ، كانت قيادة هذا الحرس قد أقدمت بشكل خاص على
تأسيس وحدة
الصفحه ٢٧٨ :
ونحن خير عامر
بن صعصعة
٥٧
وبعده لا كنت أن
تكوني
٦٢
حتى أواري في
الصفحه ٢٨١ : عقيل
١٤٢
والجو من عثير
نقعي يمتلي
١٤٥
ديني على دين
حسين بن علي
الصفحه ٢٨٩ :
٢٧ ـ الحدائق
الورديّة لأبي الحسن حسام الدين حميد بن أحمد المحلّى ، نشر جامع النهرين ـ صنعاء.
حرف
الصفحه ٢٩٢ : لأبي جعفر رشيد الدين بن شهرآشوب السروي المازندراني ، المتوفى سنة ٥٨٨ ه ،
نشر مكتبة العلاّمة ـ قم.
٥٦
الصفحه ٧ : والعالم عامّة في نهاية القرن الرابع عشر من
الهجرة النبويّة الشريفة هو حدث انتصار ثورة إسلاميّة في منطقة
الصفحه ١٥ : ، وأديب معروف. ولد في السماوة ( ٢٧ ذي الحجة عام ١٢٩٢ ه ق ) (٢) ، ونشأ بها على
أبيه ، وبعد عشر سنوات من
الصفحه ١٦ : وعامين من الحكم الوطني ، ثمّ نقل إلى كربلاء فبقي فيها سنين ، ونقل إلى
بغداد فبقي عشر سنوات بين القضا
الصفحه ٢١ : تراجمهم
لأعرفهم معرفة عين ، فلذلك تراني منذ عشر سنوات أتصفح كتب الرجال والمقاتل
والغارات وأ تطلبها تطلب
الصفحه ٢٣ : أبيه ثماني وثلاثين سنة ،
ومع أخيه الحسن عليهالسلام ثماني وأربعين سنة على التقريب ، وبعد أخيه عشر سنين
الصفحه ٢٥ : وسرحوا الكتب مع هاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي حتّى
بلغت الكتب اثني عشر ألفا ، وهي تنطوي
الصفحه ٢٦ : المختار بن أبي عبيدة الثقفي ، فهرع إليه
أهل الكوفة وبايعه ثمانية عشر ألفا ، فكتب بذلك إلى الحسين
الصفحه ٥٦ : وعشرين
من الهجرة. وأمّه أمّ البنين ، فاطمة بنت حزام بن خالد بن ربيعة بن عامر المعروف
بالوحيد بن كلاب بن
الصفحه ٩١ : قتل الحسين عليهالسلام ، فو الله إنّي
لواقف عاشر عشرة ليس منّا رجل إلاّ على فرس ، وقد جالت الخيل
الصفحه ١١١ : (٢) سنة عشرين من الهجرة ، وكان معه مسلم بن عوسجة.
( مجحل ) : بالجيم
قبل الحاء المهملة المشدّدة ، أي صريع