الصفحه ٥٨ : اشتدّ
بالحسين وأصحابه العطش ، فدعا أخاه العبّاس فبعثه في ثلاثين فارسا وعشرين راجلا
ليلا ، فجاءوا حتّى
الصفحه ٦٦ : على متنها حتّى إذا قامت على السنابك رمى بها عرض القوم فأفرجوا له ، وتبعه
خمسة عشر فارسا حتّى انتهى إلى
الصفحه ٨٠ : عشر ألف مبايع أو أكثر ، فكتب إلى الحسين عليهالسلام بذلك مع عابس بن
أبي شبيب الشاكري وسأله الإعجال
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام بعد قتل أصحابه وجملة من أهل بيته ، قال لاخوته من أمّه : تقدّموا لأحتسبكم
عند الله تعالى ، فإنّه لا
الصفحه ٢١٢ : عليهم
بغير رضا منهم مع قصر حلم وقلّة علم لا يعرف من الحقّ موطئ قدمه ، فأقسم بالله
قسما مبرورا لجهاده على
الصفحه ٣٧ :
من تيامن أو تياسر
بينه وبين حرمه. فصاح : « ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا
الصفحه ٥٠ :
يوقدها بالشرف
القائل
كيما يراها بائس
مرمل
أو فرد حيّ ليس
بالآهل
لا
الصفحه ١٠٤ : الله على سبعين حرفا ،
وأنّك لا تدري ما يقول ، قد طبع الله على قلبك ، ثمّ عاد الحسين عليهالسلام إلى
الصفحه ١٦٥ : حتّى الآن إخوة وعلى دين واحد وملّة واحدة ما لم يقع
بيننا وبينكم السيف ، فإذا وقع السيف انقطعت العصمة
الصفحه ١٧٦ : ، ثمّ مع الحسين عليهالسلام وصحبه في سفره من المدينة إلى مكّة ثمّ إلى العراق.
قال السيّد رضي
الدين
الصفحه ٥٧ : أربع عشرة سنة ، حضر بعض
الحروب فلم يأذن له أبوه بالنزال ، ومع أخيه الحسن أربعا وعشرين سنة ، ومع أخيه
الصفحه ٦٨ : سنتين ، وأمّه فاطمة أمّ البنين ، وبقي مع أبيه نحو أربع سنين ، ومع
أخيه الحسن نحو أربع عشرة سنة ، ومع
الصفحه ٩٨ : عليهمالسلام فجاء معه إلى كربلا ، وقتل بها في الحملة الأولى (٢).
فهؤلاء تسعة عشر
من آل أبي طالب ، الحسين
الصفحه ١٨٩ :
المقصد الحادي عشر
في العبديين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
يزيد بن ثبيط العبدي عبد
قيس
الصفحه ٨ : الأصعدة وفي كلّ الأبعاد ، خصوصا في البعد الثقافي
الذي يجسّد هويّتها الفكريّة التي لا تقيّدها حدود جغرافيّة