الصفحه ٢٩٩ : ............................................ ١٩٢
المقصد الثاني عشر
في التيميين
جابر بن الحجّاج مولى عامر بن نهشل التيمي
تيم الله بن ثعلبة
الصفحه ١٤٨ : العطش ، فدعا أخاه العباس ،
فبعثه في ثلاثين فارسا وعشرين راجلا ، وأصحبهم عشرين قربة ، فجاءوا حتّى دنوا من
الصفحه ٢٢٥ : .
الفائدة الثانية عشرة
أبّن (١) الحسين راثيا من
أحبته وأنصاره عشرة نفر وهم : علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٦ :
عليه وقال : « لا
يبعدنّك الله يا زهير من رحمته ولعن الله قاتليك لعن الذين مسخوا قردة وخنازير
الصفحه ٣٠١ : العاشرة ( في الذين قتلوا وأمهاتهم في الخيم ) .......................... ٢٢٣
الفائدة الحادية عشرة ( في
الصفحه ٢٨٠ : ما كان
فيها بمسلم
٨٨
من الأبطال ويحك
لا تراعي
٨٩
وعصبة بادوا على
الصفحه ١٤٣ : ء وسكون الضاد المعجمتين والعين المهملة وهو ما بين الاثنين والعشرة في المذكر
وبضعة كذلك في المؤنّث. قيل
الصفحه ١٦٣ : يعني الغاضريّة ، أو هذه يعني شفيّة. فقال الحر : لا والله لا أستطيع ذلك
، هذا رجل قد بعث عليّ عينا
الصفحه ٤٢ : .
( القادسية ) :
موضع معروف من منازل الحاج عند الكوفة بينه وبينها خمسة عشر فرسخا.
( مخط القلادة ) :
يعني موضع
الصفحه ٧٨ : أرضا لا يملكها ، فاقبض
منه ما دفعته إليه ، وأردد إلينا أرضنا ».
فبعث معاوية إلى
مسلم ، فأقرأه كتاب
الصفحه ١٦٦ : أقبل على الناس رافعا صوته ، وصاح بهم : عباد الله لا يغرّنكم عن دينكم هذا
الجلف الجافي وأشباهه ، فو الله
الصفحه ١٨ :
أسماء مائة وعشرين من أنصار الإمام الحسين عليهالسلام ، سواء الذين استشهدوا بين يدي الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٢٧ :
إلى جهة الحسين عليهالسلام.
الفائدة الخامسة عشرة
رمي لنحو الحسين عليهالسلام من رءوس أصحابه
في
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وردّها إلى الخيمة
، على ما ذكره جماعة من أهل المقاتل.
الفائدة الثامنة عشرة
برزت بين الأعدا
الصفحه ٣٠٠ : ......................................... ٢٠٠
مقسط بن زهير بن الحرث التغلبي .......................................... ٢٠٠
المقصد الخامس عشر