الصفحه ١٢١ : ،
وكرهت أن أتخلّف وأراك وحيدا من أهلك قتيلا ، فقال له الحسين عليهالسلام : « تقدّم فإنّا
لاحقون بك عن ساعة
الصفحه ٣٤ : فنصتوا ، فخطبهم : حمد الله وأثنى عليه ، واستنشدهم عن نفسه الكريمة
وما قال فيها جدّه رسول الله
الصفحه ٢١ : من وفى لله بالعهد والميعاد ، ومنهم
من خان فخاب أملا ، وأصلّي وأسلّم على رسوله الذي أرسله بالحقّ بشيرا
الصفحه ٢٢٥ : قتلوك وخصمهم
فيك رسول الله » ، ثمّ قال : « عزّ على عمّك أن تدعوه فلا يجيبك » إلى آخر كلامه.
وعبد الله بن
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام وحضر معه حروبه
الثلاث في العراق وخرج إلى الحسين عليهالسلام فلقيه في الطريق وكان ذلك قبل مقتل مسلم
الصفحه ١٦٢ : : أيبعث إليك ابن رسول الله
ثمّ لا تأتيه! سبحان الله لو أتيته فسمعت من كلامه ثمّ انصرفت ، قالت : فأتاه زهير
الصفحه ١٥٧ : المؤمنين عليهالسلام.
قال ابن عقدة :
حدّثنا محمّد بن إسماعيل بن إسحاق الراشدي ، عن محمّد بن جعفر النميري
الصفحه ١٧٧ :
بالمشرفيّ
والقنا المسدّد
يذبّ عن آل النبي
أحمد
ثمّ قاتل حتّى قتل
(١).
وقال محمّد بن
الصفحه ١٦٤ : ذكرت
به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومكانه منه ، وعرفت ما يقدم عليه من عدوّه وحزبكم ؛ فرأيت
أن
الصفحه ٢٣٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
٦٩
الحقي بسلفنا
الخير عثمان بن مظعون
رسول الله
الصفحه ٩٦ : ،
فلمّا صرع مشى إليه الحسين عليهالسلام فرآه وبه رمق يومي إلى الحسين عليهالسلام ، فاعتنقه الحسين
ووضع
الصفحه ١٩٠ : عامر ، ومولاه ، وسيف بن مالك ، والأدهم ابن أميّة ، وقوى
في الطريق حتّى انتهى إلى الحسين عليهالسلام وهو
الصفحه ٢٢١ :
تكره ذلك. فقال
الغلام : إنّ امّي هي التي أمرتني. فأذن له. وعبد الله بن عمير الكلبي فإنّه رحل
إلى
الصفحه ٨٠ : عقبة إلى
يزيد بأمر النعمان وأنّه ضعيف أو يتضاعف ، وأخذ الناس يبايعون مسلما حتّى انتهى
ديوانه إلى ثمانية
الصفحه ١٢٠ :
إلى الحسين عليهالسلام ومعه نافع بن
هلال الجملي ، فلقياه في الطريق وأتيا معه (١).
قال الطبري