الصفحه ١٠٣ : لكم؟ فركب العبّاس وتبعه جماعة من أصحابه فيهم حبيب بن مظهّر ،
وزهير بن القين ، فسألهم العبّاس فقالوا
الصفحه ١١٠ :
وقد أمكن الله منه
، فقال الحسين عليهالسلام : « لا ترمه فإنّي أكره أن أبدأهم في القتال
الصفحه ١٣١ : ؟ قال : « رح إلى خير من الدنيا وما فيها ، وإلى ملك لا يبلى » ، فقال
حنظلة : السلام عليك يا أبا عبد الله
الصفحه ١٨٠ : ؟
فانتسب لهما ، فقالا : لا نعرفك ، ليخرج إلينا زهير أو حبيب أو برير. ويسار مستنتل
أمام سالم ، فقال له عبد
الصفحه ١٧١ : ، كسبت
العار والنار ، ألم تسمع قول الله تعالى : ( وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ
الصفحه ٢٣٣ : ءَ مَدْيَنَ قالَ عَسى ... )
٢٢
٢٤
(وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ
الصفحه ٤٤ : سيد زبيد ، وله شرف فيهم وذكر في المغازي.
( شمر بن ذي
الجوشن ) : بفتح الشين وكسر الميم ويجري على
الصفحه ٦٣ :
منحنيا ، وجلس عند رأسه يبكي حتّى فاضت نفسه ، ثمّ حمل على القوم فجعل يضرب فيهم
يمينا وشمالا فيفرّون من بين
الصفحه ١٠٠ : :
سوى عصبة فيهم
حبيب معفّر
قضى نحبه
والكاهليّ مرمّل (١)
( ضبط الغريب )
ممّا
الصفحه ١٠١ : المختار وأخذت الشيعة تختلف (٤) إليه ، قام فيهم
جماعة من الخطباء تقدمهم عابس الشاكري ، وثنّاه حبيب
الصفحه ١٦١ :
الأنماري البجلي (١)
كان زهير رجلا
شريفا في قومه ، نازلا فيهم بالكوفة ، شجاعا ، له في المغازي مواقف مشهورة
الصفحه ٢١٦ : بالكوفة وذوي الشجاعة والعبادة فيهم.
قال أهل السير :
لمّا ورد نعي معاوية إلى الكوفة اجتمعت الشيعة فكتبوا
الصفحه ٢٢٢ : قتلة الحسين عليهالسلام فجعلا يضربان
فيهم بسيفيهما حتّى قتلا بعده. ومحمّد بن أبي سعيد بن عقيل فإنّه
الصفحه ١٩٠ :
والزفير
قتلوا الحرام من
الأئمّة
في الحرام من
الشهور
وأبكى يزيد
مجدّلا
الصفحه ٦٩ :
الجمحي (١) ، أسلم بعد ثلاثة
عشر رجلا ، وهاجر الهجرتين وشهد بدرا ، وكان أوّل رجل مات بالمدينة سنة