الصفحه ٢١٨ :
نبيّك عنّي السلام ، وأبلغه ما لقيت من ألم الجراح ، فإنّي أردت ثوابك في نصرة
نبيّك ، ثمّ التفت إلى الحسين
الصفحه ٣٦ : ذاب يذبّ عن حرم رسول الله ، هل من موحّد يخاف الله فينا ، هل من مغيث يرجو
الله بإغاثتنا ، هل من معين
الصفحه ٥١ :
قال : « يا أبت ،
إذن لا نبالي نموت محقّين » فقال له : « جزاك الله من ولد خير ما جزى ولدا عن
والده
الصفحه ١٢٧ : ، فقام عابس بن أبي شبيب ، فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : أمّا
بعد ، فإنّي لا أخبرك عن الناس ، ولا أعلم ما
الصفحه ١٧٦ :
الفجّار
بكلّ عضب صارم
بتّار
يا قوم ذودوا عن
بني الأطهار
الصفحه ٢٠٨ : :
جعلني الله فداك يا ابن رسول الله! أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع ، وسايرتك في
الطريق ، وجعجعت بك في هذا
الصفحه ٢٠٩ : : قد حرصت ، ولو وجدت إلى ذلك سبيلا فعلت ، فالتفت
الحرّ إلى القوم وقال : يا أهل الكوفة ، لأمّكم الهبل
الصفحه ٩٥ : والرسول فقدّمهما إلى عبيد الله بن زياد في العشيّة
التي عزم على السفر إلى الكوفة صبيحتها ، فلمّا قرأ الكتاب
الصفحه ١٤ : نصرتهم ، فأثبتهم سبحانه في ديوان خواصّه ، وشرّفهم بتشريفه واختصاصه ، وألحقهم
بدرجة ساداتهم ، ورقى بهم إلى
الصفحه ١٢٣ : بعث بالحقّ
محمّدا بشيرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا ، وهذا ماء الفرات تقع
فيه خنازير
الصفحه ١٣٣ : أخوي عن وجدكما من ذلك ومواساتكما إيّاي أحسن جزاء المتّقين » (١).
قال أبو مخنف :
فهما في ذلك إذ تقدّم
الصفحه ١٤٥ : الذي ذكر أهل المقاتل أنّه برز يوم العاشر إلى الأعداء فجعل يقاتلهم
راجلا بسيفه وهو يقول :
البحر
الصفحه ٢١١ : ) : قال
أبو محمّد الأعرابي الأسود : البيضة بكسر الباء ما بين واقصة إلى العذيب (١).
( العرواء ) :
بالعين
الصفحه ٦٨ :
أنا ابن ذي
النجدة والأفضال
ذاك عليّ الخير
في الأفعال
سيف رسول
الصفحه ٩٩ : سمع منه وحدّث به ما رواه جمّ غفير
من العامّة والخاصّة عنه أنّه قال : سمعت رسول الله