الصفحه ٢٠١ : الأعراب ، ولمّا انفضّوا من حوله
أقام معه وقتل بين يديه في كربلا كما ذكره صاحب الحدائق (١) وغيره.
عبّاد
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام أيّام المهادنة في الطف ، وبقي معه.
قال في الحدائق :
إنّه قاتل مع الحسين عليهالسلام فوقع صريعا
الصفحه ١٢٩ : (٣).
قال صاحب الحدائق
الورديّة : وكان شوذب يجلس للشيعة فيأتونه للحديث وكان وجها فيهم (٤).
وقال أبو مخنف
الصفحه ١٣٤ : (٢).
وذكر صاحب الحدائق
(٣) والسروي (٤) : أنّه قتل في الحملة الأولى حيث قتل جملة من أصحاب الحسين
عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ :
ابن الحرث للحسين عليهالسلام كما ذكره صاحب
الحدائق الورديّة (١).
والذي أظنّ أنّ
واضحا هذا هو
الصفحه ١٤٧ :
واضحا وسعدا كما
لم يعدّوا الطرماح دليلهم.
وقال صاحب الحدائق
: قتل عائذ في الحملة الأولى
الصفحه ١٥٨ :
مواضع الذين قاموا من الصحابة.
وقال في الحدائق :
وكان علي بن أبي طالب عليهالسلام هو الذي علّم عبد
الصفحه ١٥٩ : المحكّمة فخرجا مع عمر بن سعد إلى قتال الحسين عليهالسلام. قال صاحب
الحدائق : فلمّا كان اليوم العاشر ، وقتل
الصفحه ١٦٩ : مال معه في مضربه.
قال صاحب الحدائق
: إنّ سلمان قتل فيمن قتل بعد صلاة الظهر ، فكأنّه قتل قبل زهير
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام فيمن صار إليه أيّام المهادنة.
قال صاحب الحدائق
وغيره : إنّ عبد الله بن بشر قتل في الحملة الأولى
الصفحه ١٧٣ : ابن سعد ، فلمّا ردوا على
الحسين عليهالسلام كلامه ، مال معه وقاتل وقتل.
قال صاحب الحدائق
: إنّه قتل
الصفحه ١٧٤ : الحرّ به ، فجاء معه إلى
كربلا.
قال أهل السير :
إنّه قاتل فقتل في أوّل القتال.
وقال صاحب الحدائق
الصفحه ١٨٣ :
قال في الحدائق :
وما زال معه حتّى قتل (١).
وقال السروي : قتل
في أوّل حملة مع من قتل من أصحاب
الصفحه ١٨٧ : بالكوفة.
قال صاحب الحدائق
: خرجا مع عمر بن سعد ، فلمّا ردّ ابن سعد الشروط جاءا إلى الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : آنفا.
قال في المناقب
وفي الحدائق : قتلا في الحملة الأولى (١).
__________________
(١) المناقب