الصفحه ١٨٩ :
المقصد الحادي عشر
في العبديين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
يزيد بن ثبيط العبدي عبد
قيس
الصفحه ١٩٣ :
المقصد الثاني عشر
في التيميين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
جابر بن الحجّاج مولى
عامر بن
الصفحه ١٩٥ :
الحبّاب بن عامر بن كعب
بن تيم اللاّة بن ثعلبة التيمي (١)
كان الحبّاب في
الكوفة من الشيعة ، وممّن
الصفحه ١٩٧ :
المقصد الثالث عشر
في الطائيين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
عمّار بن حسّان الطائي (١)
هو
الصفحه ١٩٩ :
المقصد الرابع عشر
في التغلبيين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
الضرغامة بن مالك التغلبي
الصفحه ٢٠٤ :
هذه بشارة وأنا
أسير إلى حرب الحسين ، وما كان يحدّث نفسه في الجنّة ، فلمّا صار مع الحسين قصّ
عليه
الصفحه ٢١٣ :
فلا تعشوا عن نور
الحقّ ولا تسكعوا فيّ وهد الباطل فقد كان صخر بن قيس يعني الأحنف انخزل بكم يوم
الصفحه ٢٢٤ : الحسين
فإنّ أمّه ليلى (٢) واقفة تدعو له في الفسطاط على ما روي في بعض الأخبار ،
وتراه يقطّع وتنظر إليه
الصفحه ٩ : لحرس الثورة الإسلاميّة دور ظاهر في نشر
الثقافة والتربية الإسلاميّة بين قوّات الحرس خاصّة وفي أوساط
الصفحه ٢٩ : أمرنا بملازمتك
وإقدامك الكوفة على عبيد الله بن زياد ، فأبى الحسين وترادّا القول في ذلك ، ثمّ
رضيا بكتابة
الصفحه ٣٩ :
إلى أن قتل ، وله
ذكر مع مالك بن الأشتر في تجهيز أبي ذر بالربذة (١).
( المسيّب بن نجبة
) : بضم
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام وكان أبرص
خارجيّا.
( أنت أخو أخيك )
: يعني أنّ محمّد بن الأشعث الذي غدر بمسلم بن عقيل في الأمان
الصفحه ٥٩ : لا أمان له؟ وتكلّم إخوته بنحو كلامه ثمّ رجعوا (١).
وروى أبو مخنف
أيضا وغيره أنّ عمر بن سعد نادى في
الصفحه ٦٢ : ولد لكم. فتقدّموا حتّى قتلوا ، فجاء إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في
المصال (١) ، فقال له : « أنت
الصفحه ٦٩ : اثنتين من
الهجرة ، وكان ممّن حرّم على نفسه الخمر في الجاهليّة ، وممّن أراد الاختصاء في
الإسلام فنهاه رسول