الصفحه ٧٢ : وقلّ ناصره ». ثمّ
احتمله على صدره ، وكأنّي أنظر إلى رجلي الغلام تخطّان في الأرض ، حتّى ألقاه مع
ابنه
الصفحه ٧٥ : فيه الرجوع
عن عزمه ، وأرسل إليه ابنيه عونا ومحمّدا فأتياه بوادي العقيق قبل أن يصل إلى
مسامنة المدينة
الصفحه ٨٤ : ، فقال مسلم الباهلي : أتراها ما أبردها! لا والله لا تذوق منها قطرة حتّى
تذوق الحميم في نار جهنّم! فقال له
الصفحه ٩٥ : بنبوّته ، واختاره لرسالته ، ثمّ قبضه الله إليه وقد
نصح لعباده ، وبلّغ ما أرسل فيه ، وكنّا أهله وأوليا
الصفحه ٩٦ : معه من
المدينة إلى مكّة ثمّ إلى كربلا ، وقتل في الحملة الأولى التي هي قبل الظهر بساعة.
منجح بن سهم
الصفحه ١١٣ : عليكم. فإنّي أحمد إليكم الله الذي لا إله إلاّ هو ،
أمّا بعد ، فإنّ كتاب مسلم جاءني يخبرني فيه بحسن رأيكم
الصفحه ١١٤ : الجنّة منزلا ، واجمع بيننا وبينهم
في مستقرّ رحمتك ، ورغائب مذخور ثوابك » (١).
وفي قيس يقول
الكميت
الصفحه ١٢٣ : برير الحسين عليهالسلام في أن يكلّم
القوم فأذن له ، فوقف قريبا منهم ، ونادى : يا معشر الناس ، إنّ الله
الصفحه ١٣٢ :
ومعهما كتب نحو من
ثلاث وخمسين صحيفة (١) يدعونه فيها كلّ صحيفة من جماعة. وكانت وفادته ثانية
الصفحه ١٤٣ :
ورجع إلى موقعه (١).
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( غطيف ) : بالغين
المعجمة
الصفحه ١٥١ :
( أخفاق ) : الصرع
يقال : أخفق زيد عمرا في الحرب أي صرعه ، فكأن النبل يجري بها الصرع.
( الرشاق
الصفحه ١٦٢ : :
لمّا عارض الحر بن يزيد الحسين عليهالسلام في الطريق وأراد أن ينزله حيث يريد فأبى الحسين عليه ، ثمّ
إنّه
الصفحه ١٧١ :
المقصد السابع
في الكنديين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
يزيد بن زياد بن مهاصر
أبو الشعثا
الصفحه ١٧٢ :
وهاجر (١)
فلم يزل يقاتل
حتّى قتل رضوان الله عليه.
وفيه يقول الكميت
الأسدي :
ومال أبو
الصفحه ١٨١ : .
وقاتل الكلبي ،
وكان في المسيرة قتال ذي لبد ، وقتل من القوم رجالا فحمل عليه هاني بن ثبيت
الحضرمي وبكير بن