الصفحه ٢١٠ :
أنظر إليه ، فو
الله لكأنّ نفسه كانت في يد الحر ، خرج إليه. فما لبث أن قتله (١).
وروى أبو مخنف عن
الصفحه ٢٣ :
الفاتحة
في أحوال
أبي عبد الله الحسين عليهالسلام إجمالا من ولادته إلى قتله
الحسين بن علي بن
الصفحه ٣٧ :
تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا
كما تزعمون » فناداه شمر : ما
الصفحه ٤٣ : البطن مجازا ، وسغبا بضمّتين جمع سغبى
من السغب وهو الجوع.
( ورأيت ) : في
نسخة ( أحوية ) : فكأنّه جمع
الصفحه ٤٦ : :
ربّ من انضجت
غيظا قلبه
قد تمنّى لي
موتا لم يطع
ويراني كالشجى
في حلقه
الصفحه ٥٨ :
أخاه بنفسه حتّى
قطعت يداه ، فأبدله الله عزّ وجلّ منهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنّة
الصفحه ٧١ : : قتله زجر بن
بدر النخعي ، وقيل : بل عقبة الغنوي ، وقيل : بل رجل من همدان ، وقيل : وجد في
ساقية مقتولا لا
الصفحه ٧٧ :
ويمضى في بعض
الكتب أبو السلاسل وهو تصحيف (١).
( قطنة ) : بالقاف
المضمومة والنون بينهما طا
الصفحه ٨٢ :
الأشعث بخبره ، فقال ابن زياد : وما قال لك؟ فأخبره ، فنخسه بالقضيب في جنبه ثمّ
قال : قم فاتني به الساعة
الصفحه ١١٠ :
وقد أمكن الله منه
، فقال الحسين عليهالسلام : « لا ترمه فإنّي أكره أن أبدأهم في القتال
الصفحه ١٢١ : الحرّ على الحسين عليهالسلام جمع أصحابه فخطبهم بخطبته التي يقول فيها : « أمّا بعد ،
فإنّ الدنيا قد
الصفحه ١٢٤ :
برير يزيد ضربة قدّت المغفر وبلغت الدماغ ، فخرّ كأنّما هوى من حالق ، وإنّ سيف
برير لثابت في رأسه
الصفحه ١٣٥ : أحمدا
في جنّة الفردوس
تعلو صعّدا
فقلت : من هذا؟
قالوا : أبو عمرة الحنظلي
الصفحه ١٤٦ : ؟ فقال : قيس بن مسهّر. قال : نعم ، أخذه
الحصين بن تميم (١) إلى آخر ما تقدّم في ترجمة قيس.
وقال أهل
الصفحه ٢٠٣ :
المقصد السادس عشر
في التميميين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
الحر بن يزيد الرياحي
هو