الصفحه ٣١ :
الحالتين النزول
أو المنازلة ، فجعل يتسلل إلى الحسين من أصحاب عمر بن سعد في ظلام الليل الواحد
الصفحه ٤١ : فلم يتوفق. ويمضى في كتب المقاتل أنّه يزيد بن مسعود
النهشلي ، وهذا تميمي يكنّى بأبي خالد وليس من رؤسا
الصفحه ٤٩ :
المقصد الأوّل
في آل أبي طالب بن عبد المطلّب ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
علي بن
الصفحه ٥٤ :
عبد الله بن الحسين بن
علي بن أبي طالب عليهم السلام
ولد في المدينة ،
وقيل في الطف ، ولم يصح
الصفحه ٩٧ :
ابن شهرآشوب في
المناقب وغيره من المؤرخين (١).
نصر بن أبي نيزر مولى علي
بن أبي طالب عليه السلام
الصفحه ١٠٢ :
فقام وقال لعابس
بعد خطبته : رحمك الله لقد قضيت ما في نفسك بواجز من القول وأنا والله الذي لا إله
الصفحه ١١٧ : ، تبع مولاه عمرا في المسير إلى الحسين والقتال بين يديه
حتّى قتل شهيدا (١). وقد ذكرنا خبره مع مولاه وكيف
الصفحه ١٢٦ : .
( بمسك ) : يحتمل
أن يقرأ بالفتح وهو الجلد فمعناه أمر بجلد فيه نورة فميث.
ويحتمل أن يقرأ
بالكسر وهو
الصفحه ١٢٧ : ألفا لعبد الله حقّ عبادته »
وكانوا من شجعان العرب وحماتهم ، وكانوا يلقّبون فتيان الصباح ، فنزلوا في بني
الصفحه ١٢٩ :
ثمّ إنّهم تعطّفوا
عليه من حواليه ، فقتلوه واحتزّوا رأسه ، فرأيت رأسه في أيدي رجال ذوي عدّة ، هذا
الصفحه ١٤٧ :
واضحا وسعدا كما
لم يعدّوا الطرماح دليلهم.
وقال صاحب الحدائق
: قتل عائذ في الحملة الأولى
الصفحه ١٧٦ : (١)
بالمشرفيّ
والقنا الخطّار (٢)
فلم يزالا يقاتلان
حتّى قتلا.
وقال السروي : إنّ
عبد الله قتل في
الصفحه ١٨٧ : ليلا فيمن جاء
وما زالا معه حتّى قتلا بين يديه (٢).
وقال السروي :
قتلا في الحملة الأولى (٣).
( ضبط
الصفحه ١٩١ :
يا لهف نفسي لم
تفز
معهم بجنّات
وحور
في أبيات كما ذكر
ذلك أبو
الصفحه ٢٠٨ : أرفعه عليه ، فقلت : أنا منطلق فساقيه. قال فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه ، فو الله لو أطلعني على الذي