الصفحه ١٧٤ :
وهو في تلك الحال
: إنّ ابنك عمرا قد أسر في ثغرى الري. فقال : عند الله أحتسبه ونفسي ما كنت أحبّ
أن
الصفحه ١٩٠ : عامر ، ومولاه ، وسيف بن مالك ، والأدهم ابن أميّة ، وقوى
في الطريق حتّى انتهى إلى الحسين عليهالسلام وهو
الصفحه ١٢ : والآخرين!! هذا ما ورد عن أمير
المؤمنين عليهالسلام في وصف رتبتهم ، فقد ورد عن الباقر عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ١٩ :
منهج التحقيق :
كانت تراودني
الرغبة في تحقيق هذا الكتاب القيّم منذ مدّة ، ولمّا نفد الكتاب من
الصفحه ٣٢ : خندقا وراءها فأحرق فيه قصبا وحطبا لئلاّ يؤتى من خلف البيوت.
وأصبح عمر بن سعد
فعبّأ أصحابه ، وقد بلغوا
الصفحه ١٣٦ :
سعد ، فأراد قتله
، فشفع فيه قومه ، وبقي عندهم جريحا حتّى توفي على رأس ستّة أشهر (١).
وقال بعض
الصفحه ١٩٤ :
المهادنة جاءا إلى
الحسين عليهالسلام يسلّمان عليه فبقيا عنده ، وقتلا في الحملة الأولى ، كما ذكره
الصفحه ٢٢٣ : عائذ ، وعبد الرحمن بن مسعود.
وقتل معه في الطف
نفران وقتل أبوهما في الكوفة ، وهما : عبد الله ، ومحمّد
الصفحه ٧ : الفقيه في حرس الثورة الإسلاميّة
الحمد لله الذي
جعل الحمد مفتاحا لذكره ودليلا على نعمه وآلائه
الصفحه ٢١ : ونذيرا إلى
الملأ وآله سادات الخلق الذين كلّ واحد منهم في العلى ابن جلا ، وأخص بالتحية شهيد
كربلاء وأنصاره
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن سعد في
طبقاته (١) : وكان صحابيّا ممّن رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وروى عنه
الصفحه ١٢٥ :
ولم تر عيني
مثلهم في زمانهم
ولا قبلهم في
الناس إذ أنا يافع
الصفحه ١٥٣ :
الحجّاج بن مسروق
الجعفي إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في القتال ، فأذن له ثمّ عاد إليه وهو مخضّب
الصفحه ١٥ : ، وأديب معروف. ولد في السماوة ( ٢٧ ذي الحجة عام ١٢٩٢ ه ق ) (٢) ، ونشأ بها على
أبيه ، وبعد عشر سنوات من
الصفحه ١٦ :
فارتحل منها إلى
النجف عند الاحتلال الإنگليزي وبقي فيها إلى أن عيّن قاضيا ، فبقي طيلة زمن
الاحتلال