الصفحه ٢٩٩ : ............................................ ١٩٢
المقصد الثاني عشر
في التيميين
جابر بن الحجّاج مولى عامر بن نهشل التيمي
تيم الله بن ثعلبة
الصفحه ٣٠٠ :
في الجهنيين
مجمع بن زياد بن عمرو الجهني ............................................. ٢٠١
عبّاد
الصفحه ٢٥ : وأمثالهم من الوجوه (٢).
وبلغ أهل البصرة
ما عليه أهل الكوفة فاجتمعت الشيعة في دار مارية (٣) بنت منقذ
الصفحه ٣٤ : فنصتوا ، فخطبهم : حمد الله وأثنى عليه ، واستنشدهم عن نفسه الكريمة
وما قال فيها جدّه رسول الله
الصفحه ٣٥ : تُنْظِرُونِ ) (١) ( إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ ) في الأرض ( إِلاَّ
الصفحه ٥٢ : عقب له.
وفيه أقول :
بأبي أشبه الورى
برسول
الله نطقا وخلقة
وخليقه
الصفحه ٥٣ :
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( الخلق ) : بضم
الخاء الطبع وبفتحها التصوير. ( يغلي
الصفحه ٦٠ : بخطبته التي قال
فيها : « أمّا بعد : فإنّي لا أعلم أهل بيت إلخ ». فقام العبّاس فقال : لم نفعل
ذلك؟! لنبقى
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) في مقاتل
الطالبيين ، ص ٨٦ : حلية. وفي تاريخ خليفة ، ١٤٥ : حلبة. راجع الطبقات الكبرى : ٤
/ ٢٩
الصفحه ٩١ :
وشمالا ، فكأنّي أنظر إلى درّتين في أذنيه يتذبذبان كلّما التفت ، إذ أقبل رجل
يركض حتّى إذا دنا منه مال عن
الصفحه ١١١ :
أبكي عليك وما
يفيد بكا
عيني وقد أكل
الأسى قلبي
( ضبط الغريب )
ممّا وقع في
الصفحه ١٢٠ :
إلى الحسين عليهالسلام ومعه نافع بن
هلال الجملي ، فلقياه في الطريق وأتيا معه (١).
قال الطبري
الصفحه ١٤١ :
عليّ وأنا أخرجه من داري. فقال ابن زياد : ألم تكن عندك لي يد في فعل أبي زياد
بأبيك وحفظه من معاوية؟ فقال
الصفحه ١٤٥ : من ضربي
وطعني يصطلي
والجو من عثير
نقعي يمتلي
إذا حسامي في
يميني ينجلي
الصفحه ١٦٦ : آل فرعون نصح لقومه وأبلغ في الدعاء ، لقد نصحت لهؤلاء وأبلغت
لو نفع النصح والإبلاغ ، فذهب إليهم