الصفحه ٥١ : صاح : «
يا ابن سعد ، قطع الله رحمك كما قطعت رحمي ولم تحفظني في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦ : بغيض بن الريث بن غطفان.
قال السيد الداودي
في العمدة : إنّ أمير المؤمنين عليهالسلام قال لأخيه عقيل
الصفحه ٦١ : العبّاس (٢).
وروى أبو مخنف عن
الضحّاك بن قيس أنّ الحسين عليهالسلام لمّا خطب خطبته على راحلته ونادى في
الصفحه ٦٨ :
أنا ابن ذي
النجدة والأفضال
ذاك عليّ الخير
في الأفعال
سيف رسول
الصفحه ٨٠ : في كلامه ، فقام إليه عبد الله بن
مسلم بن سعيد الحضرمي حليف بني أميّة فأنّبه وخرج ، فكتب هو وعمارة بن
الصفحه ٨٣ : مقبلا أو هو خارج غدا وأهل بيته معه ، وإن ما ترى من جزعي لذلك ،
فيقول : إنّ مسلما بعثني إليك وهو في أيدي
الصفحه ٨٧ :
يكونوا عليك
فاعترضته بنو عقيل بأننا لا نترك ثأرنا ، فالتفت إلينا الحسين وقال : « لا خير في
العيش
الصفحه ٨٩ :
فالمعنى في الرجز
أنّ النفس استقرّت بعد ما تفرّقت ، ويمضى في جملة من الكتب شعاع الشمس وهو غلط
وتصحيف ، صحفه
الصفحه ٩٢ :
من معشر في هاشم
من غالب
ونحن حقا سادة
الذوائب
فقتل خمسة عشر
رجلا ، ثمّ قتله بشر
الصفحه ١٠٠ :
روى أهل السير :
أنّه لمّا جاءت نوبته استأذن الحسين عليهالسلام في القتال فأذن له ـ وكان شيخا كبيرا
الصفحه ١٢٨ : أحتسبه ، فإنّ هذا يوم ينبغي لنا أن نطلب الأجر فيه
بكلّ ما نقدر عليه ، فإنّه لا عمل بعد اليوم ، وإنّما هو
الصفحه ١٣٩ :
المقصد الرابع
في المذحجيين
من أنصار الحسين
عليهالسلام
هاني بن عروة المرادي
هو هاني بن
الصفحه ١٦٥ : البجلي (٣) ، قال : لمّا
زحفنا قبل الحسين عليهالسلام خرج إلينا زهير بن القين على فرس له ذنوب ، وهو شاك في
الصفحه ١٧٠ : للحقائق وله ولأبيه ذكر في المغازي
والحروب.
قال ابن الكلبي :
بشر بن ربيعة الخثعمي هو صاحب الخطّة بالكوفة
الصفحه ١٧٩ :
المقصد التاسع
في بني كلب
من أنصار
الحسين عليهالسلام
عبد الله بن عمير الكلبي (١)
هو عبد