الصفحه ٨٩ :
قال الشاعر :
أقول لها وقد
طارت شعاعا
من الأبطال ويحك
لا تراعي
الصفحه ٩٣ : للحسين عليهالسلام ولم ترضعه أيضا
كما صحّ في الأخبار أنّه لم يرضع من غير ثدي أمّه فاطمة ( صلوات الله
الصفحه ٩٦ : خدّه على خدّه ، فتبسّم وقال : من مثلي وابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واضع خدّه على
خدّي ، ثمّ
الصفحه ١٠٦ : منك ، وبكى ثمّ فارقه ، ومكث القاسم
حتّى إذا أدرك لم تكن له همّة إلاّ اتّباع أثر قاتل أبيه ليجد منه
الصفحه ١٠٨ : :
إنّه ممّن كاتب الحسين عليهالسلام من الكوفة ووفى له ، وممّن أخذ البيعة له عند مجيء مسلم بن
عقيل إلى
الصفحه ١٢٢ : الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ ) (٣) ، فسمعها رجل (٤) من تلك الخيل فقال : نحن وربّ الكعبة الطيّبون ، ميّزنا
منكم
الصفحه ١٢٦ : والتصغير. وضبط خضير بالخاء المعجمة والضاد كذلك والتصغير أيضا ، وهو
الذي يقوى نظرا إلى ما روي من شعره
الصفحه ١٣٢ :
ومعهما كتب نحو من
ثلاث وخمسين صحيفة (١) يدعونه فيها كلّ صحيفة من جماعة. وكانت وفادته ثانية
الصفحه ١٤٢ : بطل قد هشم
السيف وجهه
وآخر يهوي من
طمار قتيل
ترى جسدا قد
غيّر الموت لونه
الصفحه ١٥٣ : العشيرة
المذحجي الجعفي
كان يزيد بن مغفل
أحد الشجعان من الشيعة والشعراء المجيدين ، وكان من أصحاب علي
الصفحه ١٧٥ :
المقصد الثامن
في الغفاريين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
عبد الله بن عروة بن
حرّاق الغفاري
الصفحه ١٨٢ : ، والمجهول أكثر.
( حسبي ببيتي في
عليم ) : لم يفهم بعض أنّ عليم عشيرته فظنّها عليم وأبدل البيت حسبي إلهي من
الصفحه ١٩٠ :
زياد ، فقال : إنّي والله أن لو قد استوت أخفافها بالجدد لهان عليّ طلب من طلبني.
ثمّ خرج وابناه ، وصحبه
الصفحه ٢٠٨ : يريد لخرجت معه ، قال فأخذ يدنو
من الحسين قليلا قليلا ، فقال له المهاجر بن أوس الرياحي : ما تريد يا ابن
الصفحه ٢١٦ :
الحدائق (١). وله في
القائميّات ذكر وسلام.
سعيد بن عبد الله الحنفي (٢)
كان سعيد من وجوه
الشيعة