الصفحه ١١٣ :
وجعل عليها الحصين ، وكانت صورة الكتاب : « من الحسين بن علي إلى إخوانه من
المؤمنين والمسلمين : سلام
الصفحه ١٣٠ : أسعد
بن شبام بن عبد الله بن أسعد بن حاشد بن همدان الهمداني الشبامي ، وبنو شبام بطن
من همدان.
كان
الصفحه ١٥٧ : سبيل الله ، مأخوذ من قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ١٥٨ :
عاداه وأحبّ من
أحبّه وابغض من أبغضه وأعن من أعانه » (١).
وذكر في أسد
الغابة (٢) ذلك وكرّره في
الصفحه ١٦٤ :
استطعت ، فقال له
زهير : إنّ الله قد زكّاها وهداها فاتّق الله يا عزرة ، فإنّي لك من الناصحين
الصفحه ١٦٦ :
وصاحبك عن ساعة ،
قال زهير : أفبالموت تخوّفني!؟ والله للموت معه أحبّ إليّ من الخلد معكم ، قال :
ثمّ
الصفحه ٢٠٦ : هؤلاء النفر الذين جاءوا من أهل الكوفة ليسوا ممّن
أقبل معك وأنا حابسهم أو رادّهم. فقال الحسين
الصفحه ٢٢٠ : تبركا بها فانبعث دم من جبينه فشدّها على حالها
، وعمل على قبريهما صندوقين. فإن صحّت هذه الرواية فيحتمل
الصفحه ١٨ :
أسماء مائة وعشرين من أنصار الإمام الحسين عليهالسلام ، سواء الذين استشهدوا بين يدي الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤١ : من قتل عبيد الله بن زياد يومئذ ، ويكنّى بأبي قيس ، وله شرف ، وهو الذي جمع
الناس وخطبهم لنصرة الحسين
الصفحه ٤٢ : ، ويطلق على جانب نهر الفرات
الجنوبي من البصرة إلى هيت (١) ، ويخص بالموضع الذي قتل فيه الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٤ :
وليس لعاتب عندي
عتاب
وكان امرؤ القيس
زوّج ثلاث بناته في المدينة من أمير المؤمنين والحسن
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام بعد قتل أصحابه وجملة من أهل بيته ، قال لاخوته من أمّه : تقدّموا لأحتسبكم
عند الله تعالى ، فإنّه لا
الصفحه ٦٣ :
منحنيا ، وجلس عند رأسه يبكي حتّى فاضت نفسه ، ثمّ حمل على القوم فجعل يضرب فيهم
يمينا وشمالا فيفرّون من بين
الصفحه ٨٥ : ، وإنّ
أحقّ بشرب الخمر منّي من يلغ في دماء المسلمين ولغا ، فيقتل النفس التي حرّم الله
قتلها ، ويقتل النفس