الصفحه ١٥٢ : أملأ
للعين منه ، ولا رققت على أحد قطّ رقّتي عليه حين رأيته يمشي وصبيانه حوله ، فقال
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ :
، ونادى بالعصر ، فصلّى بالقوم ثمّ انفتل من صلاته وأقبل بوجهه على القوم فحمد
الله وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وردّها إلى الخيمة
، على ما ذكره جماعة من أهل المقاتل.
الفائدة الثامنة عشرة
برزت بين الأعدا
الصفحه ١٤ : منزل قادتهم ، لمّا بذلوا الأرواح والأجساد في جهاد
الأعداء طاعة لربّهم ، وتلقّوا الصفاح والصعاد من أكفّ
الصفحه ٣٢ : خندقا وراءها فأحرق فيه قصبا وحطبا لئلاّ يؤتى من خلف البيوت.
وأصبح عمر بن سعد
فعبّأ أصحابه ، وقد بلغوا
الصفحه ٣٣ :
وعلى ملائكته
وأنبيائه بأحسن ما يجب ، فلم ير متكلّم قط أبلغ منه لا قبله ولا بعده ، ثمّ قال :
« أمّا
الصفحه ٣٨ :
ما بين لحظ
الجفون والزبر
وقال قلبي بقيا
عليّ فلا
والله ما قد
طبعت من حجر
الصفحه ٤٠ :
وإن كان حجار بن
أبجر كافرا
فما مثل هذا من
كفور بمنكر
فلولا
الصفحه ٤٥ : موجفين
) : أي أجبنا صراخكم مسرعين إليكم السير ، والإيجاف نوع من السير فيه سرعة ،
والاسم منه الوجيف
الصفحه ٦٤ :
لئن ظل منحنيا
فالعدى
بقتلك قد كسروا
منه ظهرا
وألقوا لواه
فلفّ
الصفحه ٦٥ :
الخبر ، فقالت جارة له : إنّه ما زلنا نسمع صياحه حتّى ما يدعنا ننام شيئا من
الليل ، فقمت في شباب الحي إلى
الصفحه ٦٧ : والياء المثنّاة تحت منسوب إلى سنبس بطن من طي.
( ورقاء ) :
بالواو والراء المهملة والقاف والمد ، ويمضى
الصفحه ٧٨ : طالب
عليهم السلام
أمّه أمّ ولد
تسمّى عليّة (١) اشتراها عقيل من الشام.
روى المدائني قال
: قال
الصفحه ٨١ :
قاتله؟ قال : نعم
، فبقى عند هاني ، وأصبح عبيد الله فبعث عينا له من مواليه يتوصل إلى مسلم ، وعاد
الصفحه ١١٠ :
وقد أمكن الله منه
، فقال الحسين عليهالسلام : « لا ترمه فإنّي أكره أن أبدأهم في القتال