الصفحه ١٧٦ : (١)
بالمشرفيّ
والقنا الخطّار (٢)
فلم يزالا يقاتلان
حتّى قتلا.
وقال السروي : إنّ
عبد الله قتل في
الصفحه ٣٧ :
تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا
كما تزعمون » فناداه شمر : ما
الصفحه ٨٦ : . فاسترجع وقال : رحمة الله عليهما وكررها مرارا. فقلنا ننشدك الله في
نفسك وأهل بيتك إلاّ انصرفت فإنّه ليس لك
الصفحه ١٣٤ : داعي الله (١). في كلام له.
وقال ابن حجر في
الإصابة : إنّه أتى إلى الحسين عليهالسلام في الطف وقتل معه
الصفحه ١٥٠ : (١) رضوان الله عليه ولعنته على قاتليه.
وفيه أقول :
ألا ربّ رام
يكتب السهم نافعا
الصفحه ١٦٧ : بن عبد الله الشعبي ومهاجر بن أوس التميمي فقتلاه (١).
وقال السروي في
المناقب : لمّا صرع وقف عليه
الصفحه ١١ : ء والوصف حقّهم كما هم أهل له!؟
إنني أعترف بقصوري
وعجزي ، ولا أجد مفرّا في لا بدّيّة الحديث عن رفعة مقامهم
الصفحه ٢٩ : أمرنا بملازمتك
وإقدامك الكوفة على عبيد الله بن زياد ، فأبى الحسين وترادّا القول في ذلك ، ثمّ
رضيا بكتابة
الصفحه ٦٢ : ولد لكم. فتقدّموا حتّى قتلوا ، فجاء إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في
المصال (١) ، فقال له : « أنت
الصفحه ٦٩ : عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا رفع رأسه أثر البكاء ، ثمّ صلّى عليه ودفنه في بقيع الغرقد
الصفحه ١٤١ : أبيك؟ وأحسن صحبتك وكتب إلى أمير الكوفة يوصيه بك ، أفكان جزائي أن
خبّأت في بيتك رجلا ليقتلني!؟ وذكر له
الصفحه ٢٢٦ :
عليه وقال : « لا
يبعدنّك الله يا زهير من رحمته ولعن الله قاتليك لعن الذين مسخوا قردة وخنازير
الصفحه ١٣ :
ولسموّ منزلتهم
ورد في الأثر أنّ أمّ سلمة ( رضي الله عنها ) رأت في المنام رسول الله
الصفحه ٦٨ : الله
ذو النكال
في كلّ يوم ظاهر
الأهوال
فشدّ عليه هاني بن
ثبيت الحضرمي فضربه على
الصفحه ١٢٨ :
أقتل. فقال : ذلك
الظن بك ، أمّا الآن فتقدّم بين يدي أبي عبد الله حتّى يحتسبك كما احتسب غيرك من