الصفحه ٧٢ : : إنّه
لما رأى وحدة عمّه استأذنه في القتال فلم يأذن له لصغره ، فما زال به حتّى أذن له
، فبرز كأنّ وجهه
الصفحه ١٧٩ :
المقصد التاسع
في بني كلب
من أنصار
الحسين عليهالسلام
عبد الله بن عمير الكلبي (١)
هو عبد
الصفحه ٨١ : كندة وربيعة ، وقال له سر أمامي
في الخيل. وعقد لمسلم بن عوسجة على ربع مذحج وأسد وقال : انزل في الرجال
الصفحه ١٥٢ : تسمع صراخنا ؛ ولا تشهد واعيتنا فافعل ، فو الله
لا يسمع واعيتنا أحد ثمّ لا ينصرنا إلاّ أكبّه الله في نار
الصفحه ١٦٣ : على غير ماء
ولا كلأ ولا في قرية ، قال له الحسين : « دعنا ننزل في هذه القرية » ، يعني نينوى
، أو هذه
الصفحه ٢١٢ : ؟ قالوا : بخ بخ ، أنت والله فقرة الظهر ورأس
الفخر ، حللت في الشرف وسطا ، وتقدّمت فيه فرطا. قال : فإنّي قد
الصفحه ١٣٣ :
ساعة قريري العين
» ، فقالا : جعلنا الله فداك ، لا والله ما على أنفسنا نبكي ، ولكن نبكي عليك نراك
الصفحه ١٣٢ : فكان من
جملة أصحابه ، حتّى إذا كان اليوم العاشر ورأى الحال استأذن في القتال ، فأذن له
الحسين
الصفحه ١٥١ : مؤذّنا له في أوقات الصلوات.
قال صاحب خزانة
الأدب الكبرى : لمّا ورد الحسين عليهالسلام قصر بني مقاتل رأى
الصفحه ١٨٩ : ؟ فانتدب له اثنان عبد الله وعبيد الله فقال لأصحابه في بيت
__________________
(١) في المصدر :
نبيط.
الصفحه ٢٠٤ : هوادي الخيل. فقال : « وأنا والله أرى ذلك » ؛ ثمّ قال
الحسين : « أما لنا ملجأ نجعله في ظهورنا ونستقبل
الصفحه ١٨٠ :
فلمّا دنا عمر بن
سعد ورمى بسهم فارتمى الناس ، خرج يسار مولى زياد وسالم مولى عبيد الله ، فقالا :
من
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام وعبد الله بن
الزبير ، وعبد الله بن عمر ففرّ العبدان وامتنع الحسين عليهالسلام ، وكان ذلك في
أواخر
الصفحه ٢٢٥ :
إلى القتال مستأذنا أبا عبد الله الحسين عليهالسلام بأمر من أمّه فأهوى إليه بعضهم بسيفه وقتله
الصفحه ١٥٧ :
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( قرظة ) :
بالحركات الثلاث على القاف والراء المهملة