الصفحه ٦٥ :
الخبر ، فقالت جارة له : إنّه ما زلنا نسمع صياحه حتّى ما يدعنا ننام شيئا من
الليل ، فقمت في شباب الحي إلى
الصفحه ٢٢٠ : زوجته
ولدها عمر أن ينصر الحسين فأتاه يستأذنه في القتال فلم يأذن له ، وقال : هذا غلام
قتل أبوه في المعركة
الصفحه ٦٤ : في شرح الكامل : وقد
كانت تخرج إلى البقيع في كلّ يوم ترثيه وتحمل ولده عبيد الله فيجتمع لسماع رثائها
الصفحه ١٧١ : ؟ قال : وما جئت به؟ أطعت إمامي ،
ووفيت ببيعتي! فقال له أبو الشعثاء : عصيت ربّك وأطعت إمامك في هلاك نفسك
الصفحه ٦١ : العبّاس (٢).
وروى أبو مخنف عن
الضحّاك بن قيس أنّ الحسين عليهالسلام لمّا خطب خطبته على راحلته ونادى في
الصفحه ٨٩ :
فالمعنى في الرجز
أنّ النفس استقرّت بعد ما تفرّقت ، ويمضى في جملة من الكتب شعاع الشمس وهو غلط
وتصحيف ، صحفه
الصفحه ٢٩٩ : ............................................ ١٩٢
المقصد الثاني عشر
في التيميين
جابر بن الحجّاج مولى عامر بن نهشل التيمي
تيم الله بن ثعلبة
الصفحه ٧٠ : قتل أخوا العبّاس لأبيه وأمّه عبد الله وعثمان دعا جعفرا فقال له : « تقدّم
إلى الحرب حتّى أراك قتيلا
الصفحه ١٨٢ :
( رهقك ) : أي
غشيك ودنا منك.
( لم يأبه له ) :
أي لم يبال ، يقال بالمعلوم ويقال بالمجهول
الصفحه ٢٤٥ :
الحديث
المعصوم
الصفحة
هل من ذاب يذب
عن حرم رسول الله
الإمام
الصفحه ٨٨ : المضمومة والراء المهملة ، له شرف وسمعة ويضرب به المثل في المجالسة ،
فيقال جليس القعقاع بن شور ، لأنّه دخل
الصفحه ١٢ : ، فجزاكم
الله جميعا عنّي خيرا ... » (١).
وأمّا على صعيد
الشهادة ، فلا شهداء كشهداء عاشوراء من الأوّلين
الصفحه ١٩٤ :
الورديّة : ١٢٢ ، وفيه : وقتل بكر بن حي التيملي من بني تيم الله بن ثعلبة.
(٣) المناقب : ٤ /
١١٣ ، وفيه
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
مقدّمة مركز الدراسات
الإسلاميّة
التابع
لممثليّة الوليّ
الصفحه ٤٩ : يشبّه بجدّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المنطق والخلق والخلق.
وروى أبو الفرج أن
معاوية قال