الصفحه ١٨١ : الميمنة فثبتوا له وجثوا على الركب ، وأشرعوا
الرماح فلم تقدم الخيل ، وحمل شمر على الميسرة فثبتوا له وطاعنوه
الصفحه ١٠٦ : قتله ثوابا حسنا. فقال القاسم : لكنّ الله لا يثيبك على ذلك
إلاّ أسوأ الثواب ، أم والله لقد قتلته خيرا
الصفحه ٤٠ : .
( المنذر بن
الجارود ) : العبدي سيد عبد قيس ، وكان عبيد الله بن زياد تزوّج أخته بحرية ، وله
شرف وذكر في
الصفحه ٢٩٨ :
المقصد التاسع
في بني كلب
عبد الله بن عمير الكلبي
الصفحه ٧٣ : شآمة
حسنية
أم كان بالأعداء
ليس بمحتفى
( ضبط الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة
الصفحه ١٤٢ :
وبقي هاني عنده
إلى أن قبض على مسلم فقتلهما وجرّهما بالأسواق.
وفي ذلك يقول عبد
الله بن الزبير
الصفحه ٢٥ : ، وسرّحوا الكتب مع
قيس بن مسهر الصيداوي ، وعبد الرحمن بن عبد الله الأرحبي ، ثمّ كتبوا إليه بعد
يومين آخرين
الصفحه ٥٢ : عقب له.
وفيه أقول :
بأبي أشبه الورى
برسول
الله نطقا وخلقة
وخليقه
الصفحه ٩٠ :
من سبي عين التمر (١) ، فأولدها علي عليهالسلام عمر الأطرف
ورقيّة.
قال السروي :
تقدّم عبد الله بن
الصفحه ١٤٩ : وهو يقول :
إن تنكروني فأنا
ابن الجملي
ديني على دين
حسين بن علي
فقال له
الصفحه ١٤٠ :
صرت في جوارك. فقال له معاوية : إنّ هذا اليوم ليس بيوم يقول فيه أبوك :
أرجّل جمّتي
واجر ذيلي
الصفحه ١٥ : ،
__________________
(١) الحسين سماته
وسيرته : ١٦٠ ـ ١٦١.
(٢) قد ذكر المرحوم
السماوي في إجازته الروائيّة إلى المرحوم آية الله
الصفحه ٢١٠ :
أنظر إليه ، فو
الله لكأنّ نفسه كانت في يد الحر ، خرج إليه. فما لبث أن قتله (١).
وروى أبو مخنف عن
الصفحه ٤٣ : البطن مجازا ، وسغبا بضمّتين جمع سغبى
من السغب وهو الجوع.
( ورأيت ) : في
نسخة ( أحوية ) : فكأنّه جمع
الصفحه ٨٢ : . فخرج ومعه عمرو بن عبيد الله بن العبّاس السلمي في
جماعة من قيس حتّى أتوا الدار ، فسمع مسلم حوافر الخيل