الصفحه ٦٢ : عليهالسلام بعد قتل أصحابه وجملة من أهل بيته ، قال لاخوته من أمّه : تقدّموا لأحتسبكم
عند الله تعالى ، فإنّه لا
الصفحه ٦٦ : الصائدي ، فناشدوا الله
أصحابهم الكفّ عنه ، فنجا ، فهو يخبر عن جملة ممّا وقع للحسين عليهالسلام وأصحابه في
الصفحه ٦٧ : :
إنّه لمّا قتل أصحاب الحسين عليهالسلام وجملة من أهل بيته دعا العبّاس إخوته الأكبر فالأكبر ،
وقال لهم
الصفحه ٨٢ : عبيد الله بن العبّاس السلمي فإنّه قال : لا ناقة لي في
هذا ولا جمل وتنحّى ، فقال مسلم : أما لو لم
الصفحه ٨٦ : زياد فقتل هاني وجملة من المحبوسين ، وجرت جثتا مسلم
وهاني بحبلين في الأسواق (١).
وقتل مسلم في
اليوم
الصفحه ٨٩ :
فالمعنى في الرجز
أنّ النفس استقرّت بعد ما تفرّقت ، ويمضى في جملة من الكتب شعاع الشمس وهو غلط
وتصحيف ، صحفه
الصفحه ١٢٠ :
إلى الحسين عليهالسلام ومعه نافع بن
هلال الجملي ، فلقياه في الطريق وأتيا معه (١).
قال الطبري
الصفحه ١٣٣ :
الأولى التي قتل فيها جملة من أصحاب الحسين ، وذلك قبل الظهر في اليوم العاشر (٣).
عمّار الدالاني
هو
الصفحه ١٣٤ : (٢).
وذكر صاحب الحدائق
(٣) والسروي (٤) : أنّه قتل في الحملة الأولى حيث قتل جملة من أصحاب الحسين
عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ :
الصائد بطن من همدان.
كان عريب صحابيّا
ذكره جملة من أهل الطبقات. وأبو عمرة ولده هذا له إدراك وكان شجاعا
الصفحه ١٣٩ : من وجوه الشيعة. وحضر مع أمير
المؤمنين عليهالسلام حروبه الثلاث ، وهو القائل يوم الجمل :
يا لك
الصفحه ١٤٨ : بن علي عليهالسلام ونافع بن هلال
الجملي ففرّقوهم وأخذوا أصحابهم ، وانصرفوا إلى رحالهم ، وقد قتلوا
الصفحه ١٩٧ : صحب
أمير المؤمنين عليهالسلام وقاتل بين يديه في حرب الجمل وحرب صفّين فقتل بها. وكان
عمّار صحب الحسين
الصفحه ٢١٣ :
الجمل فاغسلوها بخروجكم إلى ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونصرته ، والله لا يقصر أحد عن نصرته
الصفحه ٢١٥ : شجاعا من
شجعان أهل الكوفة ، قام مع مسلم أوّلا ، ثمّ جاء إلى الحسين عليهالسلام ثانيا ، ذكره
جملة أهل