الصفحه ٤٩٥ : .
__________________
(١) بحار الأنوار :
ج ٤٣ ص ٣٣٣ باب ١٦ ح ٥ نقلا عن كتاب العدد.
الصفحه ٤٩٩ : وأولى إلاّ فرقة تتّبع كتاب الله وسنّة نبيّه عليهالسلام ، فمن
الصفحه ٥٠٦ : الدناءة
__________________
(١) القلم : ٤.
(٢) بحار الأنوار :
ج ٧٨ ص ١١٤ باب ١٩ ح ١٠ نقلا عن كتاب
الصفحه ٥٠٧ : إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ) (٥) ثمّ أخذ في كتاب
الله عزّ وجلّ ثمّ قال : أيّها الناس أنا ابن البشير
الصفحه ٥١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أمّته ،
والثاني كتاب الله فيه تفصيل كلّ شيء لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ،
فالمعوّل
الصفحه ٥١٥ : الغمة : ج ١
ص ٥٢٥.
(٦) بحار الأنوار :
ج ٤٤ ص ١٧٣ باب ٢٣ ح ١٠ نقلا عن كتاب العدد.
الصفحه ٥٢٥ : أبو العباس
أحمد بن إبراهيم الحسني في كتاب المصابيح ، عن الزبير بن بكّار أنّه قال : ولد
الحسين بن عليّ
الصفحه ٥٢٦ : : ج ١ ص ٤٨
باب ٢٩.
(٢) بحار الأنوار :
ج ٤٣ ص ٣١٧ باب ١٢ ذيل ح ٧٤ نقلا عن كتاب العدد ، وفيه : جاء الحسن بن
الصفحه ٥٢٨ :
وأنتم السادة
الأعلون عندكم
علم الكتاب وما
جاءت به السور
من لم
الصفحه ٥٤١ : ، فأذن له ، فدخل وسلّم ،
فردّ الوليد عليه وقال له : هذا كتاب أمير المؤمنين يزيد بن معاوية. فنظر فيه
الصفحه ٥٥٢ : ، إنّ وليي الله الذي نزّل الكتاب
وهو يتولّى الصالحين. ثمّ حمد الله وأثنى عليه وصلّى على النبيّ
الصفحه ٥٦١ : رءوس أصحابه ، وسرّحه الى يزيد بن معاوية ، وأنفذ معه جماعة (٢).
وروى النطنزي في
كتاب الخصائص ، عن
الصفحه ٥٦٥ : وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
الصفحه ٥٧٠ :
انفرد به النطنزي في كتاب الخصائص : روي عن ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، قال : لمّا
قتل الحسين بن عليّ بن أبي
الصفحه ٥٩٣ :
تعذّبهم ، اجمع بيني وبين خصمي واحملني على كتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا سنّتك