الصفحه ١٢٠ :
لإن قعدنا
والنبيّ يعمل
لذاك منّا العمل
المضلّل
والنبيّ
الصفحه ١٦٨ :
وكانوا نقضوا
العهد مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعن الزهريّ وعروة
: لمّا دخل النبيّ
الصفحه ١٧٠ : الحارث بن أبي ضرار. واصيب يومئذ ناس من بني عبد المطّلب ،
فقتل عليّ عليهالسلام مالكا وابنه ، فأصاب النبيّ
الصفحه ١٧٩ :
فسمعها العبّاس
فقال للنبيّ عليهالسلام : أما تسمع يا رسول الله ما يقول سعد بن عبادة ، وإنّي لا آمن
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غنائم حنين أقبل رجل أدم أجلى بين عينيه أثر السجود فسلّم ولم يخصّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٩ : : قطعها الله ، فأخذ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الدعوة. وفي
ذلك يقول أبو طالب :
ألا هل أتى
الصفحه ٢٦٩ :
والذي يدلّ على
أنّه يفيد المعنى الذي ذكرناه ما نقل أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا ذكر هذا
الصفحه ٢٧٦ :
منهم بالغاية في الورع والزهد والصلاح ، واختصاصه من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في القربى بما لم
الصفحه ٣٠٩ :
فما علّمني شيئا
إلاّ علّمته عليّ بن أبي طالب ، فهو باب مدينة علمي. ثمّ دعاه إليه وقال له : يا
عليّ
الصفحه ٢٧ : » (١) يعني عبد الله وآمنة وأبا طالب وفاطمة بنت أسد.
وقال الحسن البصري
في قوله : ( ما كانَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ١٣٥ : كذا. فتقرّب إليه فقير بجدي كان له
فشواه وأنفذ إليه. فقال النبيّ عليهالسلام : كلوا ولا تكسروا له عظما
الصفحه ١٥٣ :
وختم الأمر
بمناولة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كفّا من الحصى فرمى بها في وجوههم وقال لهم : شاهت
الصفحه ١٨٦ : قول من قال إنّ خديجة
كانت ثيّبا وتوفّي النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عنها وهي ابنة ثمان عشرة سنة
الصفحه ١٩٥ : الطبريّ : أنّ عليّ بن أبي طالب عليهالسلام كان يغسّل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والفضل بن العبّاس
الصفحه ٢٣٩ : الى النجاة خاتم الأنبياء
وسيّد النجباء والنبيّ المصطفى.
يا أيّها الناس
لعلّكم لا تسمعون قائلا يقول