الصفحه ٣٢٥ : يمرّ بملإ من الملائكة إلاّ قالوا نبيّ مرسل ، ولا يمرّ بنبيّ إلاّ
يقول : ملك مقرّب. فينادي مناد من بطنان
الصفحه ١٦١ : وأسلموك.
فنظر النبيّ عليهالسلام الى كتيبة أقبلت
إليه ، فقال لي : ردّ عنّي يا عليّ هذه الكتيبة. فحملت
الصفحه ٢١٧ :
نفارقه حتى
نصرّع حوله
وما بال تكذيب
النبيّ المقرّب (١)
وكلّ هذه الأشعار
ممّا تدلّ
الصفحه ٢٥٠ : نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه لم يكن من المتكلّفين الذين يفعلون ما لا يؤمرون ،
قال الله سبحانه
الصفحه ٢٩٠ :
فأتيت عليّا عليهالسلام وهو في ناضح له
فقلت له : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال « إنّ
الصفحه ٤٢٧ :
ألا يا عين ويحك اسعدينا
ألا فابكي أمير المؤمنينا
رزينا خير من
الصفحه ٦٠٦ : ) (٦) وأوحى الله الى
نبيّه عليهالسلام أن لا يبقى في عيبة سرّه ومكنون علمه شيئا إلاّ يناجي به عليّا
الصفحه ٤٥٢ : وجلّ خلق فاطمة من نور العظمة الممزوج بنور
الرحمة.
وقيل : بينا النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم جالس
الصفحه ١٧٧ : إله إلاّ الله وأنّي رسول الله. فتلجلج لسانه وعليّ
عليهالسلام يقصده بسيفه والنبيّ
الصفحه ٦٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم رافعا رأسه الى السماء ، فما شعرت إلاّ والذئب والعنيزة
على ظهره قد ردّها
الصفحه ١٣٩ : أن لا نردّ السلام إلاّ على نبيّ أو وصيّ نبيّ ، ونحن نشهد أنّك وصيّ
النبيّ. ثمّ هبّت لنا الريح فردّتنا
الصفحه ١٥ :
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
[ قال عفكلان
الحميري ] (١) لعبد الرحمن بن عوف : ألا ابرّك (٢) ببشارة
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : انّ الله تعالى
أوصى نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم مائة وعشرين مرّة ، ما من مرّة إلاّ وقد أوصى
الصفحه ١٧٨ : ء الحقّ وزهق الباطل وذهبت
البليّة.
وقد كان عهد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ألاّ يقتلوا منها إلاّ
الصفحه ٣٣٤ : إذا لم أعدل أنا.
فقال عمر بن
الخطّاب : يا رسول الله ألا أقتله؟ فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم