الصفحه ٧٨٦ : * وَقَطَّعْناهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً ) (١) فجعل الأسباط
الهداة الى الحقّ في بني إسرائيل اثنا عشر ، فيكون
الصفحه ٧٩٦ : إليه آمنه ،
ومن استمسك به نجّاه ، ومن اهتدى به هداه ، سلم
__________________
(١) في المصدر :
محمّد
الصفحه ١٧٦ : خرج في
نحو من عشرة آلاف رجل : وأربعمائة فارس ، وكان نزل : ( لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
الصفحه ١٩ : :
__________________
(١) سيرة ابن اسحاق
: ص ١١٩.
(٢) وفي هامش الأصل
: ( ذكر ابو محمّد عبد الملك بن هشام النحوي في كتاب سيرة
الصفحه ٧٤٨ : الرحمن
الرحيم
أستوهب الله لكم
زهادة في الدنيا ، وتوفيقا لما يرضى ، ومعونة على طاعته ، وعصمة عن معصيته
الصفحه ٢٧٨ : الى الإسلام ، ثمّ القرابة ، ثمّ العلم ، ثمّ الهجرة ،
ثمّ الجهاد ، ثمّ النفقة في سبيل الله ، ثمّ الزهد
الصفحه ٤٦٨ : (٢) فأنار الله به
ظلمها ، وجلى عن الأبصار غممها (٣) وفرّج عن القلوب بهمها (٤) وقام في الناس بالهداية
الصفحه ٧٣٨ :
فصل
في ذكر شيء من أخبار
العسكري عليهالسلام
قال أبو الحسن
محمّد بن هارون بن موسى ، حدّثني
الصفحه ٣٧٥ : هداه وكذّب مناه ، وجعل الصبر مطيّة نجاته ، والتقوى عدّة وفاته ، لزم الطريقة
الغرّاء والمحجّة البيضا
الصفحه ٨١١ :
البلاذري
١٨٥
__________________
(١) عنون العلامة
الطهراني قدس سرة في الذريعة عدة كتب بهذا
الصفحه ٤٨٣ : :
__________________
(١) رغما مثلّثة :
مصدر رغم أنفه أي لصق بالرّغام وهو التراب ، ورغم الأنف يستعمل في الذلّ والعجز عن
الانتصار
الصفحه ٥٦٠ : الله عليكم وأنتم في العذاب
خالدون. أتدرون أيّ كبد لرسول الله فريتم؟
وأيّ دم سفكتم؟ وأيّ
كريمة له
الصفحه ٦٦٣ : .
(٤) واقصة : بكسر
القاف والصاد المهملة ، موضعان : منزل في طريق مكّة بعد القرعاء نحو مكّة ، وواقصة
أيضا بأرض
الصفحه ٣٠٤ : قليلا فلاح لهم دير في صدر البرّية ، فسار
بهم نحوه حتى إذا صار في فنائه أمر من ينادي ساكنه بالاطلاع إليهم
الصفحه ١٥١ : ما قال فأقع فيه ، فإذا هو
وقد خرج نحو باب المسجد يشتدّ ، فقلت في نفسي : ما له لعنه الله أكلّ هذا فرقا