الصفحه ٥٣ : فغيّبته عن وجهي أطول من المرّة الاولى ، وسمعت نداء : طوفوا بمحمّد الشرق
والغرب وأعرضوه على روحاني الجنّ
الصفحه ٦٤ : غمست في كلّ أنهار الجنّة وطيف بها في كلّ السماوات
والأرض والبحار.
قال : فعرفت
الملائكة محمّدا وفضله
الصفحه ٦٥ : ، وتؤتى في كلّ وقت بماء التسنيم من الجنّة
فتشربه حتى خلق الله عزّ وجلّ شيثا في بطنها جنينا وحيدا ، وقد
الصفحه ٧١ : ، فأخذه فأسره الى سارية في المسجد ،
فلمّا أصبحوا رأوه أسيرا ، وكان اسم الجنّي ائيل.
فلمّا أن سمع
قيذار
الصفحه ٧٣ : عدنان
لأنّ أعين الجنّ والإنس كلّها كانت تنظر إليه ، فقالوا : إن تركنا هذا الغلام حتى
يدركه مدرك الرجال
الصفحه ٨٦ : من بطل من قريش والعرب تصرعه ،
وأنت مفتاح الجنان ، ومعك الذبح الأكبر وهلاك الأصنام ، أنت الذي لا تقوم
الصفحه ٩٣ : (٣) بن ربيعة : فأتيت
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبرته بذلك ، فقال : كلام الجنّ المؤمنين ، فدعانا
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من ذلك ، فأتاه
جنّي مؤمن وقال : يا رسول الله أنا قتلت مسعر الشيطان المتكلّم في الأوثان فأحضر
الجمع
الصفحه ١٠٥ : فانيا وأعطيتك ملكا باقيا في الجنّة (١).
وروي : أنا
المحمود وأنت محمّد ، شققت اسمك من اسمي ، فمن وصلك
الصفحه ١٠٩ :
ولا حوّاء ، ولا
الجنّة ولا النّار ، ولا السماء ولا الأرض ، وكيف لا نكون أفضل من الملائكة وقد
الصفحه ١٢١ : إن تشأ غرستك في الجنّة فيأكل منك الصالحون ، وإن
تشأ اعيدك كما كنت رطبا ، فاختار الآخرة على الدنيا
الصفحه ١٢٣ : خير مرسل
الى الجنّ ثمّ
الإنس لبّيك داعيا
__________________
(١) التفسير
الصفحه ١٢٥ : الله أن يجعلني من خدمك في الجنّة. فدعا له عليهالسلام.
فقال الصبيّ : سعد
من آمن بك وشقي من كفر بك
الصفحه ١٤٠ : إبليس علم
أنّ هذا من طعام الجنّة فتشبّه بسائل لنطعمه منه.
فأكل النبيّ وعليّ
وفاطمة والحسن والحسين صلّى
الصفحه ١٤٢ :
الملائكة ، وقال : تدري المثل الذي ضربوه ، هو الرحمن عزّ وجلّ بنى الجنّة فدعا
إليها عباده ، فمن أجابه دخل