الصفحه ٩٣ : ألف ملك ، واتي بالكراسي ووضع تاج على رأس محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واعطي لواء
الحمد بيده ، فقالا
الصفحه ٩٥ : كنانة ، فقال لقريش : أنا اريحكم منه
فعندي عشرون ألف مدجّج فلا أرى هذا الحيّ من بني هاشم يقدرون على حربي
الصفحه ١٠٢ : : ألف.
(٢) مريم : ٥٧.
(٣) آل عمران : ٥٥.
(٤) النجم : ٨.
الصفحه ١٠٣ : ألف ملك ، فسلّم
عليهم فبشّروه ، فإذا معهم دابّة فوق الحمار ودون البغل خدّه كخدّ الإنسان ،
وقوائمه
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نودي ألف مرّة
بالدنوّ ، وفي كلّ مرّة قضيت لي حاجة ، ثمّ قال الله عزّ وجلّ لي : سل تعط. فقلت :
يا
الصفحه ١٠٥ : .
والعين : عزّه عند
شاهد كلّ نجوى. والراء : رفعته عند خالق الورى. والألف : انبساطه مع عالم السر
وأخفى
الصفحه ١٢٧ : فاغرزه (٣) في الركي (٤) ، ففعل ففار
الماء فطمى (٥) الى أعلى الركي ، فارتوى منه ثلاثون ألف رجل في دوابهم
الصفحه ١٣٦ :
للكعبة ، وركب فرسه وجرّد سيفه ونفرت مكّة أقصاها وأدناها حتّى أجاب أبا جهل سبعون
ألف مقاتل.
وركب أبو
الصفحه ١٣٩ : ولم نر أحدا
وهم يقولون : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ، إنّا أقوام في هذا الموضع منذ ألف
سنة امرنا
الصفحه ١٥١ : ، ويقال : ألف ومائتان وخمسون ، ويقال : ثلاثة آلاف ومعهم مائتان فرس يقودونها
، والقيان (٢) يضربن بالدفوف
الصفحه ١٥٧ : قصد قوما أن يرجع عنهم. وكانوا ألف رجل ، ويقال سبعمائة.
فانعزل عنهم عبد
الله بن ابي السلول بثلث الناس
الصفحه ١٧١ :
الحديبيّة في ألف ونيّف رجل وسبعين بدنة ، فهمّت قريش في صدّه وبعثوا إليه مكرز بن
حفص وخالد بن الوليد وصدّوا
الصفحه ١٨٣ :
واثني عشر ألف
ناقة سوى ما لا يعلم من الغنائم (١).
وقال الزهريّ :
ستة آلاف من الذراري والنسا
الصفحه ٢٢٩ : عليهالسلام ، إنّ الله عزّ وجلّ خلقني وعليّا من نور واحد قبل أن يخلق الخلق بخمسمائة ألف
عام ، وكنّا نسبّح الله
الصفحه ٢٩٢ : خضراوتان من كسوة الرحمن ، على رأسه تاج من نور ، لذلك التاج سبعون ألف ركن
، على كلّ ركن ياقوتة حمراء تضي