الصفحه ٤٦٣ : فاطمة بنت محمّد ، فتكون أوّل من يكسي ، وتستقبلها من الفردوس اثنا عشر ألف حوراء
وخمسون ألف ملك على نجائب
الصفحه ٤٩٦ :
فدعا الحسن عليهالسلام بوكيله وجعل
يحاسبه على نفقاته حتى استقصاها فكانت ثلاثمائة ألف درهم ، ثمّ
الصفحه ٥٢٨ : ألف ملك يهنئون النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بولادته وكان ملك يقال له فطرس في جزيرة من جزائر البحر
الصفحه ٥٧١ : يوم عاشوراء ـ سبعون ألف ملك يبكون عليه
الى يوم القيامة (٣).
وحدّث عليّ بن
مسهر ، عن الأعمش ، عن
الصفحه ٥٩٤ :
العذيب ، فلحقت الشيعة بي وقالوا : أين تخرج ومعك مائة ألف سيف من أهل الكوفة وأهل
البصرة وأهل الشام وخراسان
الصفحه ٦٠٦ : يا عليّ » فلذلك قال
عليّ عليهالسلام بالكوفة : « علّمني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ألف باب من
الصفحه ٦٠٩ : الملك
الى العامل أن احمل الى أبي جعفر محمّد بن عليّ ألف ألف درهم وليعطك ما عنده من
ميراث رسول الله
الصفحه ٦٤١ : إلاّ أعطاه ، فحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا فإنّ في القيامة
خمسين موقفا كلّ موقف مثل ألف سنة ممّا تعدّون
الصفحه ٦٥١ : البشيرة تفضيلا (٤) ، وكان شراؤها بستّة وعشرين ألف دينار.
وكان عليهالسلام كريما ، بهيّا ،
وعتق ألف مملوك
الصفحه ٧٠٤ : من الناس خمس ألف سنة (٢) ما كان ليأتي
بمثل ما يأتي به السادة عليهمالسلام أو بعضه أو هذا ممّن يتعلّق
الصفحه ٧٦٤ :
السفينة ، ومعه تابوت فيه مائة ألف مسمار وتسع وعشرون ألف مسمار ، فسمّر بالمسامير
كلّها السفينة إلى أن بقيت
الصفحه ١٧ : ء ، فاعتزل من بين أربعة الف (١) عالم أربعمائة
عالم على أنّهم يسكنون فيها ، وجاءوا الى باب الملك وقالوا : إنّا
الصفحه ١٨ : عليهالسلام ألف سنة.
ثمّ إنّ النبيّ عليهالسلام لمّا بعث وآمن به
أكثر أهل المدينة أنفذوا الكتاب إليه على يد
الصفحه ٦٦ : الدعوة حتى نزل جبرئيل عليهالسلام في سبعين ألف ملك ، معه حريرة بيضاء وقلم من أقلام الجنّة
، فقال : السلام
الصفحه ٨٨ : وأعطته
عشرة ألف درهم لتلك البشارة ورتّبت الخطبة من عمرو بن أسد عمّها (١).
قال النسوي في
تأريخه : أنكحه