الصفحه ٣٨٣ : البلاغة : محزونة.
(٣) نهج البلاغة : ص
٤٨٦ حكمة ١٠٤ وأولها : يا نوف طوبى للزاهدين.
الصفحه ٣٩٠ : فبلغ عمر ذلك فجمع أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسألهم عن الحكم
في ذلك. فقالوا بأجمعهم : نراك
الصفحه ٣٩٢ : يسألونه عن ذلك ليعرف (٣) الحكم فيه. فقال لهم أمير المؤمنين عليهالسلام : اعتبروه إذا
نام ثمّ أنبهوا إحدى
الصفحه ٣٩٧ : أم الحكم
بنت الزبير تردّ على هند يوم بدر وتذكر عليّا :
إن كنت غير
خبيرة فاستخبري
الصفحه ٤٢٢ : محمّد بن
عيسى ، عن عليّ بن الحكم ، عن زياد بن أبي الحلال ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ما من نبيّ
الصفحه ٤٦٨ :
منه بمواضع
المقدور (١) ابتعثه إتماما لعلمه ، وعزيمة على إمضاء حكمه ، وإنفادا
لمقادير حتمه.
فرأى
الصفحه ٤٦٩ : والمسكنة والافتقار ، والحجّ تشييدا للدين وإحياء
للسنن وإعلانا للشريعة ، والعدل في الحكم متناشا (١) للرعيّة
الصفحه ٤٧٠ : الأصنام ،
وينكت الهام (٦) ، داعيا الى سبيل ربّه بالحكمة والموعظة الحسنة حتى انهزم
الجمع وولّى الدبر ، وحتى
الصفحه ٤٧٤ : مخطومة (٥) مزمومة تلقاك يوم حشرك ونشرك ، ونعم الحكم الله ، ونعم
الزعيم محمّد ، والموعد القيامة ، وعند
الصفحه ٥٠٨ : (٣).
كتب الحسن البصري
الى الحسن بن عليّ عليهماالسلام : أمّا بعد فأنتم أهل بيت النبوّة ، ومعدن الحكمة
الصفحه ٥١٢ : لسبيله غسّله
الحسين عليهالسلام وكفّنه وحمله على سريره ولم يشكّ مروان بن الحكم طريد رسول الله
الصفحه ٥٢٩ : مروان بن الحكم يوما للحسين عليهالسلام : لو لا فخركم بفاطمة بم كنتم تفخرون علينا؟ فوثب الحسين
الصفحه ٥٤٠ : وأن لا يفارقهم دون البيعة ، ومن أبى منهم قتله.
فدعا الوليد مروان
بن الحكم فاستشاره ، فقال له
الصفحه ٥٥٣ : مجنّدة.
فقال له قيس بن
الأشعث : ما ندري ما تقول ولكن انزل على حكم بني عمّك فإنّهم لن يروك إلاّ ما تحبّ
الصفحه ٥٩٤ : : وكان دعاته
نصر بن معاوية بن شدّاد العبسي ، ومعمّر بن حكم العامريّ ، وعبد الله بن الزبير
الأسدي