الصفحه ١١٦ : حتى استغاثه ، فدعا له ، فانطلقت الفرس ، فعذله أبو جهل ، فقال سراقة
:
أبا حكم واللات
لو كنت
الصفحه ١٦٥ : بن الحكم
الأودي قال : سمعت أبا بكر بن عبّاس يقول : لقد ضرب عليّ عليهالسلام ضربة ما كان في
الإسلام
الصفحه ١٦٨ : النزول على حكم سعد بن معاذ ، فحكم فيهم سعدا بقتل الرجال وسبي الذراري
والنساء وقسمة الأموال
الصفحه ١٩٣ : : قال : إنّ ربّي حكم وأقسم أن لا يجوزه ظلم ظالم ، فانشدكم بالله أيّ
رجل كانت له قبل محمّد مظلمة إلاّ قام
الصفحه ٢٥٨ :
تطهيره له وإذهاب الرجس له ، ووبّخ من لم يحكم بذلك ، فصار ذلك حكم الله سبحانه
وتعالى ، ومن لم يحكم به كان
الصفحه ٢٦٨ : أن يقال في عليّ أنّه أيضا مخدوم لكلّ الامّة ونافذ الحكم
فيهم ، وهذا يوجب كونه أفضل الخلق
الصفحه ٢٧٢ : مجموع
دلائل من قال بتفضيل علي بن أبي طالب.
قال هشام بن الحكم
: قلت لعمر بن عبيد : لي سؤال؟ قال : هات
الصفحه ٢٧٧ : .
فلمّا جعل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمير المؤمنين عليهالسلام جميع منازل هارون من موسى في الحكم
الصفحه ٢٨٥ :
قيل : اجتمع هشام
بن الحكم وحفص بن سالم في مجلس ، فقال هشام لحفص : أخبرني هل يجوز أن يخرج الحقّ
من
الصفحه ٢٨٧ : الحسن بن الحكم الحبري ،
قال : حدّثنا اسماعيل بن أبان ، قال : حدّثنا صباح بن يحيى المزني ، عن الحارث بن
الصفحه ٣٣٤ : حكم إلاّ لله ، فقال عليّ
عليهالسلام : كلمة حقّ يراد بها باطل ، فقاتلناهم بعد أن ناشدناهم بالله وكتابه
الصفحه ٣٤٤ : وعنده مروان بن الحكم ، فقال له : يا أبا عبد الله إنّ عليّا رجل
مستخفّ ، وهو لأمرنا محتقر ، فلو أصبت
الصفحه ٣٥٧ : .
واتي بمروان بن
الحكم أسيرا الى أمير المؤمنين عليهالسلام ، فأرسل مروان الى الحسن والحسين يسألهما أن
الصفحه ٣٦٥ : عنه ، وننقاد جميعا إلى ما اتّفقا عليه من حكم الكتاب. فصوّب الأشعث
رأيه ، وانصرف إلى عليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٨٢ : .
(٢) العرطبة : الطنبور.
في الاصل : العربطة.
(٣) نهج البلاغة : ص
٤٨٦ حكمة ١٠٤ ط. صبحي الصالح.