الصفحه ٤٩٩ : الله. وتعجب يا معاوية من الامّة واحدا بعد واحد وقد
نصّ عليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بغدير
الصفحه ٥١١ :
وأُولِي
الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
وَالرَّسُولِ
الصفحه ٣٥٧ :
وعندي فرسه فأعاد
عليّ عليهالسلام عليه القول ، فلم يزده على قوله الأول ، فتناول عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٠٨ :
منهم ، أنا من أهل
البيت الذين افترض الله عزّ وجلّ ولايتهم ومودّتهم فقال عزّ وجلّ فيما انزل على
الصفحه ٣٦٨ :
عبد الله هل من غداء؟
فقال : أمّا والله
شيء يشبع من ترى فلا.
فقال معاوية : يا
غلام هلمّ غداك. فآتوه
الصفحه ٣٦٤ : واحدة ولم يبق صفّ من صفوف أهل الشام إلاّ انفضّ ، وعليّ عليهالسلام يقول :
أضربهم ولا أرى
معاوية
الصفحه ٣٦٧ : الفراش ، وجرى بين معاوية وبين عمرو كلام كثير ، فقال عمرو : هذا الأمر إليّ
أستخلف فيه من اريد وقد أعطاني
الصفحه ٣٦٠ : معاوية
يستأذنه في ورود الشريعة والاستقاء منها ، فأذن له في جميع ذلك.
__________________
(١) وقعة صفين
الصفحه ٣٠٦ : . يا عليّ إنّ أوّل من يدعى يوم
القيامة يدعى بي فأقوم عن يمين العرش في ظلّه فاكسي حلّة خضراء من حلل
الصفحه ٧٦٤ :
عن قوله عزّ وجلّ
: ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ ) (١) قال : عليّ
وفاطمة عليهماالسلام
الصفحه ٢٩٥ :
المحجّلين ، يا
عليّ أنت وشيعتك في الجنّة ، يا عليّ أوّل من ينشقّ عنه الأرض محمّد ثمّ أنت ،
وأوّل
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بيد علي عليهالسلام وقال : إنّ هذا
أوّل من آمن بي ، وهذا فاروق لهذه الامّة ، وهذا يعسوب المؤمنين
الصفحه ٣٦٥ : عليهالسلام : قد أعطاك
معاوية الحقّ ودعاك إلى كتاب الله عزّ وجلّ فاقبله منه. وكان أشدّهم في ذلك الأحنف
بن قيس
الصفحه ٥١٤ : الى معاوية فقال له : تدري ما حدث
في أهلك. قال : الله أعلم. قال : مات اسامة. فنهض من عنده وهو يقول
الصفحه ٣٥ : .
فقال معاوية : يا
عبد الله بن جعفر كأنّك تظنّ أنّك أشرف منه.
فقال ابن جعفر :
اي والله إنّي أشرف منه