الصفحه ٣٧٥ : ء واغتنم المهل ، وبادر الأجل ، وتزوّد من العمل (١).
قال أبو العبّاس
أحمد بن الخضر بإسناده يرفعه الى محمّد
الصفحه ٣٢٥ :
وصلّى معه سبع
سنين قبل أن يصلّي أحد من الرجال. قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إنّ الله
الصفحه ٦٠ :
عليه كلّ حجر ومدر
، فتعجّبت من أمره ، فلقيت حليمة السعدية فأخبرتها ، فقالت : أتعجب من هذا! والله
الصفحه ٤٩٧ :
ما أكثر تعظيمك
للحسن والحسين وما هما (١) بخير منك ، ولا أبوهما خير من أبيك ، ولو لا أنّ امّهما
الصفحه ٧٥٥ :
ومنها : ما نقله
أبو إسحاق أحمد بن محمّد الثعلبي في تفسيره يرفعه بإسناده الى أنس بن مالك ، قال
الصفحه ٧٨٥ :
فحصلت للحسن التقي
من أبيه عليّ بن أبي طالب عليهماالسلام ، وحصلت بعده لأخيه الحسين الزكي منه
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : معاشر المسلمين
هذا عليّ سيّد العرب والوصيّ الأكبر ، منزلته منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه
الصفحه ٤٥٤ : مكّة فكنّ لا يدخلن عليها ولا يسلّمن عليها ولا يتركن امرأة تدخل
عليها. فاستوحشت خديجة من ذلك ، فلمّا
الصفحه ٦٨ :
التابوت من درّة
بيضاء ، له بابان مغلقان بسلسلة من الذهب الأحمر ، وعروتان من الزمرّد ، وفيه العهد
الصفحه ٤٣٦ :
عليه فقد بدأك بالظلم وبما لم تكن يستحلّه منه ، وقد اضطرّك وإيّانا إلى ما لا صبر
لك عليه فخلّ بيننا
الصفحه ٦٤٢ :
قرّبه الله شفعوا
في مبغض لك غاصب لك ما أخرجه الله من النار أبدا. ملعون ملعون قاطع رحم. ملعون
ملعون
الصفحه ٧٤٧ :
وقال العمري :
سمعت مولانا العسكري عليهالسلام يقول : خير اخوانك من نسى ذنبك إليه (١).
وقال
الصفحه ٧٠ :
أحد من الناس قبله
: اعطي : ١ ـ القنص ، ٢ ـ والرمي ، ٣ ـ والفروسيّة ، ٤ ـ والشدّة ، ٥ ـ والبأس
الصفحه ٢٣٠ : : من أنت يرحمك الله؟ فقال : رجل من تهامة. قال : من أيّ تهامة؟
قال : من مكّة.
قال : ممّن؟ قال : من عبد
الصفحه ٣١٩ : يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ
الْحَقِ ) فكان الناس إذا أصابوا من